إحتفلت شبكة قنوات mbc ، في لقاءٍ جامعٍ في بيروت، بجميع النجوم والإعلاميين الذين ظهروا على شاشتها طوال شهر رمضان ، من بينهم أبطال مسلسل "الفاروق "، والذي وُصف بأنه "الأكثر مشاهدةً حتى قبل عرضه" ، ومن الدراما المصرية "فرقة ناجي عطاله"؛ و"حكايات البنات"؛ وأروقة العدالة ومن الدراما السورية "بنات العيلة" ومن دراما الخليج العربي، نجوم "كنة الشام"، وأبطال "حبر العيون"، وسهر الحاضرون الليل مع "وطن النهار"، على أثير همسات أغنية "حلفت عمري"... كما ارتسمت الابتسامات على الوجوه لدى تذكّر "طيش العيال"، فتعالت الضحكات عبر "الواي فاي"، لتبلغ صداها قبيلة "المصاقيل"... فكان اللقاء الرمضاني جامعاً. وعلى مدى أكثر من أسبوعيْن من الشهر الفضيل، كان الجمهور، وما زال، على موعدٍ مع شبكة البرامج الرمضانية ل "MBC1" و"MBC دراما" المتكاملة والمتنوّعة، التي تشمل كافة الأنواع والألوان التلفزيونية، وتحصد سنوياً أعلى نسب مشاهدة، كما تؤكّد ذلك الدراسات الإحصائية الأوّلية المتعدّدة لنسب المشاهدة في المملكة العربية السعودية، خلال الأسبوعيْن الأوّليْن من رمضان. أما خلال فترة ما بين عيديْ الفطر والأضحى، فستتميّز شبكة البرامج الجديدة على القنوات المنتمية إلى "مجموعة MBC"، بطابعها المحلي والعالمي، أبرزها البرنامج العالمي "The Voice" - "أحلى صوت" بصيغته العربية على MBC1. ومسك ختام اللقاء الرمضاني كان مع تحلّق المدعوّين حول النجوم الحاضرين، لتبادُل الآراء حول المَشاهد واللقطات التلفزيونية التي أثّرت فيهم، وحصدت الحيّز الأكبر من إعجابهم. على مدى أكثر من أسبوعين من الشهر الفضيل، كان جمهور الملايين وما زال على موعدٍ مع شبكة البرامج الرمضانية ل MBC1 وMBC دراما المتكاملة والمتنوعة، والتي تشمل كافة الألوان التلفزيونية، من دراما على أنواعها، وكوميديا، وبرامج دينية، ومسابقات وألعاب وغيرها. فمن صميم التاريخ العربي وعظمة الدولة الإسلامية، كنا وما زلنا على موعدٍ مع أضخم الإنتاجات الدرامية في تاريخ التلفزيون العربي الحديث، ألا وهو مسلسل "عمر"، رضي الله عنه، الذي بلغ مصاف العالمية، ليس فقط من خلال رمزيّته السامية، وقيمته المعنوية الكبيرة، وإمكانياته الإنتاجية الضخمة، بل أيضاً عبر عرضه على عدد وافر من شبكات التلفزة الرائدة، في المنطقة العربية وخارجها، ومنها شبكة ATV التركية، وشبكة MNC الإندونيسية، وغيرهما، فضلاً عن عقود عرض أخرى قادمة، إن شاء الله، على شبكات عالمية رائدة، وبلغات مختلفة منها الإنكليزية والفرنسية وغيرها. ومع الدراما المصرية، عبَرنا أنفاق غزة وبلغنا فلسطينالمحتلة مع "فرقة ناجي عطاله"؛ وعشنا الزمن الجميل مع "الخواجه عبد القادر"؛ واستمعنا إلى "حكايات البنات"؛ ودخلنا أروقة العدالة "مع سبق الإصرار"... أما في الشام، فجمعتنا "بنات العيلة" على سرّهن الذي نترقّب افتضاحه... وفي الخليج العربي تعاطفنا مع "كنة الشام"؛ وذرفنا "حبر العيون"؛ وسهرنا الليل لنرقب "وطن النهار"؛ وغنّينا "حلفت عمري"... كما ضحكنا مُطوّلاً من "طيش العيال"، فتعالت ضحكاتنا عبر "الواي فاي"، ليبلغ صداها قبيلة "المصاقيل"... أما برامجنا الدينية فمستمرة بمخاطبة القلوب والعقول من خلال 7 برامج تتنوّع بين التوعوي والشبابي والإنساني والتوثيقي وغيرها. وما زالت برامج الألعاب تضحكنا تارةً مع "طارق وهيونة"، وتمتعنا طوراً مع "يا هلا ب شوج ويانا"، وتكسبنا دوماً السيارات والجوائز مع "حروف وألووف"...