و إيناس كمال وعلى كمال استقبلت الحركات السياسية والائتلافات الثوريه قرار رقم 11 الصادر من رئاسه الجمهوريه والخاص بعودة البرلمان بالفرح حيث وصف البعض قرار مرسي بأنه أول إنجازحقيقى ضمن برنامج ال المائه يوم الاولى من حكمه فيما طالبت حركة 6 ابريل الدكتور مرسي باعادة الاستقرار الامنى للبلاد اسوة بعودة البرلمان. أحمد ماهر المنسق العام لحركه 6 أبريل وصف القرار بانه جيد من رئيس منتخب فاهم لسلطاته وما هو مطلوبا منه تجاه شعبه افتا الى ان مصرتحتاج مرسي فى عدة قرارت مثل عودة الاستقرارالامنى للبلاد وتقدمها . وقال أحمد عوض، عضو المكتب السياسى لحركه 6 أبريل " الجبهه الديموقراطية" نحن مع الدكتور محمد مرسى فى عودة البرلمان وضد المجلس العسكرى والغاء القرارت التى خرجت ضد رغبه الشعب . واشار محمد عواد، منسق حركه "عداله وحريه" ان القرار يضعنا فى أزمه جديدة مع المجلس العسكرى وعلى الدكتور مرسى إعلان موعد اجراء الانتخابات حتى يعطى الوقت الكافى لمرشحي الاحزاب والمستقلين الاستعداد لدخول الانتخابات القادمة متسائلا فى الوقت نفسه عن القرارات اتى اتخذها مجلس الشعب قبل حله هل سيتم الاخذ بها أم لا . ووصف معاذ عبد الكريم ، عضو إئتلاف شباب الثورة سابقا، قرار مرسي بانه قرارشعبى برؤيه أكثرعمقا وإن قرارحل البرلمان قرار صائب وكان امامه قراراخر اما أن ينسحب أعضاء مجلس الشعب من تأسسيه الدستور او ينتظر حتى سبتمبر حتى يحدث إستفتاء على الدستور وما ينتج على الاستفتاء يلغى ماقبله ومن الممكن ينتج عنه حل مجلس الشعب او حدوث انتخابات جديدة عليه .