قالت مصادر للشرق الأوسط إنه من القضايا الأساسية التي بحثها ممثلو قبائل مطروح مع الرئاسة قضية محطة الطاقة النووية المزمع إقامتها في مدينة الضبعة بوسط المحافظة على البحر المتوسط. وقال أبو بكر الجراري أحد شيوخ الدعوة السلفية بمطروح: «طالبنا الرئيس مرسي بصرف النظر عن إقامة مشروع الطاقة النووية». بينما أضاف العمدة منعم إسرافيل السرحاني، الذي شارك في لقاء الرئيس محمد مرسي: «عرضنا على الرئاسة أهمية تعيين مستشار لرئيس الجمهورية عن محافظة مطروح ليكون حلقة وصل بين المحافظة والرئاسة، خاصة بعد ما وصفه ب«المعاملة السيئة» التي يتعرض لها أبناء مصر ومحافظة مطروح ممن يعملون في ليبيا.