أعرب رئيس الجمهورية الفرنسي ايمانويل ماكرون عن رغبته في إقامة مبادرة دولية من أجل إرساء الاستقرار السياسي في سوريا، ويتيح تشكيل فريق اتصال المساعدة على إعادة إنعاش العملية السياسية من خلال دعم الوساطة التي تقودها الأممالمتحدة بغية الشروع فعليًا بإجراء المفاوضات السياسية. ومن الضروري أن تتمكّن الدول دائمة العضوية في مجلس الأمن التابع للأمم المتحدة والبلدان ذات النفوذ في سوريا من التعاون على نحو أوثق من أجل تنفيذ القرار 2254 وبيان جنيف.