أبرزهن .. صوفينار وليال عبود وآلاء كوشنير ودارين حداد وكلوديا حنا ليال عبود.. لبنانية الأصل شاركت معه مؤخراً في فيلم "سطو مثلث" وأثارت جدلا كبيرا بسبب فستانها العاري دارين حداد.. فنانة تونسية تشارك معه فى فيلم "حملة فريزر" ووصفها بعض النقاد بفنانة "الإغراء والعرى" صوفينار.. حولها من راقصة إلى "نجمة شباك" واستغل شهرتها فى جمع الملايين من خلال اللعب على الوتر الجنسى عند المراهقين إعتاد المنتج أحمد السبكي وشقيقه محمد السبكي أن يقدما في أعمالهما السينمائية وجوها جديدا خصوصا السيدات لخوض عالم النجومية.. لكن هذه النجمات غالبا ماتعتمدن على الإثارة والعرى لكى يحققن أهدافهن فى الوصول إلى عالم الأضواء والشهرة.. "الموجز" فى هذا التقرير تستعرض تاريخ الفنانات اللاتي قدمهن السبكي في أعماله السينمائية وأثرن جدلا كبيرا فى الشارع المصرى سواء من خلال ملابسهن أو ايحاءاتهن الجنسية .. البداية ستكون مع المطربة "ليال عبود" التي شاركت مؤخراً معه في فيلم "سطو مثلث" وقدمت أغنية "مش هبكي" التي أثارت الجدل حولها بسبب الفستان العاري الذي ترتديه ، والمعروف عن "عبود" أنها مطربة لبنانية الأصل حاولت بكل الطرق الوصول إلي الشهرة والمجد الفني من خلال عملها كمطربة لكن لم تستطع تحقيق هدفها إلا بعد مشاركتها في إحدى الحفلات وإرتدائها فستان فاضح أثار غضب الجمهور ، ومن هنا قررت "ليال" أن تشارك في أي حفل بملابس فاضحة كي تسلط عليها الأضواء حتي وجدت لنفسها طريق آخر لتسليط الضوء عليها بالحديث عن جسمها ومفاتنها في برامج "التوك شو" وأنها لا تستخدم عمليات التجميل وتحديداً عمليات "السيليكون" وأن جمالها طبيعي ، والطريف في الأمر أن "السبكي" بعد طرح أغنية "مش هبكي" كدعاية لفيلم "سطو مثلث" فؤجي بنقد كبير من قبل الجمهور علي ملابسها ولكنه علق علي الأمر قائلاً " إخترت ليال عبود لتغني في الفيلم لأنها تمتلك صوت جميل وتبتعد عن العري والإغراء والإبتزال". بجانب "عبود" هناك المطربة "كلوديا حنا" التي قدمها السبكي فى فيلم "أوشن 14" بعمل غنائي يجمع بين اللهجة المصرية والكلدونية العراقية حمل اسم "إشتغالات" ، وعرفها الجمهور بطريقة غنائها المثيرة ، والمعروف عن "حنا" أنها بدأت حياتها كعارضة أزياء عراقية الأصل وحصلت علي لقب ملكة جمال العرب عام 2006 وحاولت أن تقدم وصلات غنائية أمام الجمهور لكنها دائما ما كانت تفشل في ذلك حتي قدمها السبكي من خلال الفيلم ، ولم تكتفي كلوديا بالغناء فقط ، ولكنها قدمت وصلة رقص بشكل مثير وغريب جدا ، ما كان سببا فى إنتقاد الجمهور لها علي طريقتها وملابسها المثيرة لكن على الجانب الآخر استطاعت تحقيق هدفها بالحصول على الأضواء والشهرة حتي قرر السبكي أن يستعين بها مرة أخري من خلال فيلم " سطو مثلث " لكن هذه المرة ليست كمطربة بل ممثلة بدور بطولة في الفيلم . ومن ضمن "حريم السبكي" أيضا الفنانة التونسية "دارين حداد" التي تشارك معه من خلال فيلم "حملة فريزر" الذي سيعرض في الأيام المقبلة ، والمعروف عن دارين أنها ممثلة شاركت في العديد من الأعمال الفنية وعرفها الجمهور من خلال جمالها وطريقتها الفنية المثيرة حيث شاركت مع "الزعيم " عادل إمام فى مسلسل فرقة ناجي عطا الله وأيضا شاركت النجم "أحمد السقا " فى مسلسل "خطوط حمراء" بالإضافة لمشاركتها في أعمال أخري ،وقال عنها العديد من المشاهدين إنها فنانة تمتلك جمال فقط لذلك إستطاعت الدخول في مجال التمثيل عبر جمالها ، ووصفها البعض الآخر بفنانة "العري والإغراء" لكن رغم تلك الإنتقادات إستطاعت الدخول في أعمال فنية جديدة... الراقصة الأرمانية "صوفينار " جاءت ضمن قائمة "حريم السبكي " حيث إستطاع السبكي أن يستخدم شهرتها في أعماله ويحتكر عملها لنفسه ويجعلها فنانة ومطربة بالإضافة لكونها راقصة في الأصل ، والمعروف عن الراقصة الشهيرة أنها قدمت وصلة رقص في فيلم "القشاش" حتي ذاع صيتها وحققت شهرة بين الجمهور إلي أن قام السبكي بإحتكارها وقدمها في العديد من أعماله السينمائية كراقصة ، وحاول أن يضيف لها المزيد من خلال تقديمها للجمهور علي أنها ممثلة ومطربة حيث قدمها مؤخراً من خلال فيلم "30 يوم في العز" بمشاركة العديد من الفنانين الشباب .. صوفينار سبق إتهامها في العديد من القضايا وحكم عليها بالحبس حتي نالت حكم البراءة في النهاية من تهمة إهانة العلم المصري ، بجانب قضية عدم تجديد إقامتها في مصر ، فضلا عن التهرب من عقد إحدي الكباريهات الخاصة برجل أعمال. تأتى أيضا الراقصة "آلاء كوشنير" في ذيل قائمة حريم السبكي التي إستعان بها كي يحاول أن يكسب فنانة جديدة من صناعته الخاصة ، التى استطاعت تحقيق نجاحا باهرا بمشاركتها في وصلة رقص أمام المطرب "أحمد شيبة " فى أغنية "أه لو لعبت يازهر" التي عرضت في فيلم "أوشن14" ومن خلالها استطاعت الراقصة الجديدة أن تستحوذ على الأضواء والشهرة ولذلك قرر السبكي الإستعانه بها مرة من خلال الفيلم الذي طرحه مؤخراً "سطو مثلث" وحققت أيضا نجاحا جماهيريا كبيرا ، وهي أوكرانية الأصل تعلمت الرقص الشرقي في بلدها وقامت بعد ذلك بالعمل كراقصة حتي تصل في النهاية للمشاركة في أعمال سينمائية في مصر ، وإعتمدت علي إستخدام حركات مثيرة دائماً من أجل جذب الأنظار إليها بالإضافة إلي إيحاءاتها الجنسية في الرقص التي ينتقدها العديد من الجمهور .