استقرت الجبهة المؤيدة لمحمود طاهر رئيس النادى الأهلى، على الاستمرار داخل مجلس الإدارة المُعين وذلك بعيدا عن مصير الطعن الذى تم تقديمه فى وقت سابق إلى المحكمة الإدارية العليا ضد قرار"الحل". قرار جبهة رئيس الأهلى، بالاستمرار فى مناصبهم جاء بعد أن نما إلى علمها بمحاولات بعض "المُستقيلين" من المجلس الأحمر وعلى رأسهم هشام العامرى وأحمد سعيد ،تحريض أعضاء النادى على رفض الميزانية خلال الجمعية العمومية،وأن هناك تربيطات منهما لتنفيذ هذا المُخطط بدقة تامة.