تبلغ هذه السيدة الآن مائة وستة أعوام وقد عاصرت ثمانية عشر رئيسا لأمريكا إلا أن أمنيتها كانت في قدوم رئيس أسمر لرئاسة أمريكا وهو ما تحقق في عهد باراك أوباما فأرسلت له عدة رسائل منذ عام الفين واربعة لتطلب مقابلته والرقص معه ولكن لم يرد عليها البيت الأبيض إلا منذ أيام حين فوجئ مسئولين بالبيت الأبيض بفيديو لسيدة عجوز تقدم أعمال خيرية لأطفال من متحدي الإعاقة وتطلب في نهاية الفيديو مقابلة أوباما وبالفعل تمكنت السيدة ماكلورين من مقابلة سيدة امريكا والرئيس باراك أوباما معربة عن سعادتها بوجود رئيس أمريكي أسمر البشرة وكذلك زوجته كما أعرب اوباما وميشيل عن فرحتهما الشديدة بمقابلة ماكلورين