احتفالا بعيدها ال 130، صممت سانت أونوريه للساعات الثمينة، إصدار "برج إيفل" الفاخر لهواة جمع الساعات الفريدة، يعد الإصدار الجديد الأول من نوعه على مستوى العالم الذي يتم تصنيعه من القطع المعدنية والمواد المكونة لبرج إيفل، أحد أشهر المعالم السياحية الرئيسية على مستوى العالم. يتعرف زوار المعرض السويسري العالمي " بازل ورلد " للساعات والمجوهرات الذي ينطلق في مارس القادم، على الإصدارات الجديدة للعام 2015 لدار الساعات سانت أونوريه وأبرزها ساعة برج إيفل. استخدمت سانت أونوريه هذا العنصر الثمين لكي تجعل من الطارة وزينتها ولونها البني مرجعا لا لبس فيه للمَعلم الفرنسي. تحيط الطارة بميناء بارزة على نفس التركيب، فعلى غرار مركزها، تُظهر سحّابة التروس في آلية الحركة الآلية الميكانيكية المخصصة تحديدا من سانت أونوريه. مثبتةً على حزام جلدي "تصميم جلد التمساح" أنيق بلونه البني، تم تصنيع ساعة "برج إيفل" في إصدار محدود من 1,885 قطعة من الصلب (تكريما للعام الذي تأسست فيه دار تصنيع الساعات سانت أونوريه)، ما يوفر فرصة فريدة للأفراد من هواة الساعات الفاخرة لارتداء رمز استثنائي من فرنسا والعبقرية التكنولوجية ل "غوستاف إيفل". يبلغ قطر علبة الصلب 42 ملم، وتم نحت الطارة من قطعة من برج إيفل مزينة بشعار ألماس، ميناء فضية مفتوحة تشبه تركيب برج إيفل، آلية حركة Sellita SW 200الأوتوماتيكية، وزن مذبذب وتاج مخصصان، بلور الزفير، مقاومة تسرب المياه حتى 50 متر، حزام جلد يشبه جلد التمساح بإبزيم مسماري "برج إيفل"، إصدار محدود من 1,885 قطعة من الصلب، علبة هواة تجميع الساعات الفاخرة، شهادة التوثيق موقعة من لجنة برج إيفل (SETE)، صُنعت في سويسرا.