مرسى يستاجر 3000 جهادى للسيطرة على مصر ونقل عناصر القاعدة لمصر لمساندة الرئيس

زعمت مواقع اجنبية وغربية أن الرئيس المصرى "محمد مرسى" استأجر 3000 من مقاتلى الجهاد العالمى من أفغانستان والبوسنة والصومال وإيران لإقامة جيش إسلامى إلى جانب قوات الشرطة والجيش فى مصر للسيطرة على البلاد بالقوة. وأضافت المواقع أن مجموعة الجهاديين الذين قام الرئيس "محمد مرسي" الذي ينتمي إلى جماعة الإخوان المسلمين باستئجارهم ضمت شقيق "خالد الإسطنبولى" الذى قام باغتيال الرئيس الراحل "أنور السادات"، مشيرة إلى أن تلك الجماعة سيئة السمعة.وأوضح الموقع أن المستأجرين بالفعل موجودون فى مصر لارتكاب أعمال بشعة وإرهابية فى أنحاء البلاد. وأشار ت إلى أن "مرسى" نفسه سُجن بسبب تصميمه على فرض الشريعة على النظام الاجتماعى وبعد توليه السلطة أفرج عن الجهاديين المعتقلين فى السجون المصرية لتحقيق مصطلح "أسلمة الدولة". من جانبه اصدر ائتلاف معدومى الدخل والعاطلين بيان اعلامى عاجل يحذر فيه من جر الجيش المصرى فى حرب اقليمية مطلع عام 2013 تبدا بضرب اسرائيل لاحدى مفاعلات ايران النووية وهى حرب اقليمية محورية تتدخل فيها كل من تركيا سوريا الاردن تركيا وايران والنيتو والولايات المتحدة ايضا قال الائتلاف ان الرئيس مرسى اتفق مع ادارة الرئيس اوباما على تنفيذ خطة لنقل الجهاديين وعناصر القاعدة الى سيناء وكذلك المجاهدين المصريين في أفغانستان والحدود الباكستانية لمنطقة الشرق الأوسط وخاصة لمصر وقطر وذلك لتدريب كوادر شبابية جديدة علي فنون القتال والتفجيرات عن بعد وياتى الهدف من تلك الخطة لتقليل المقاومة في أفغانستان لكي تتمكن الدول التي لها جنود في أفغانستان من سحب جنودها وفعلا وصلت للمنطقة أعداد كبيرة ممن يسمونهم المجاهدين ، والهدف الأخر هو تدمير القوات النظامية ( الجيش+ الشرطة ) وأجهادهم أجهاد شديد في مصر وبعض الدول العربية ( الكويت والامارات والسعودية ) وتأتي الكويت علي رأس القائمة المستهدفة ، كما سيكونوا طليعة الصفوف الأمامية في حالة نشوب حرب ضد إيران وسيتم التوسط قريبا بين الظواهري والدول الغربية بوساطة من الأخوان وبعض السلفيين اللذين علي صلة مباشرة بأيمن الظواهريوتاتى تلك المعلومات نقلا عن العقيد عمر عفيفى المقيم بالولايات المتحدة ويطالب الائتلاف الجهات المصرية بسرعة التحقيق فيها واكد الائتلاف التابع للمجلس السياسى للمعارضة المصرية الوطنية ان الاخوان هم من يقود تلك الخطة للابقاء على الرئيس مرسى وتصفية كافة معارضيه ايضا والاستعانة بعناصر القاعدة لتحل محل الجيش المصرى