قام عدد من البلطجية باقتحام أرض تابعة لدير تاوضروس المشرقي بعزبة دوس بديروط بمحافظة أسيوط بداعى انها ارض مملوكة للدولة. واقتحم مجموعة من البطلجية الأرض اثناء بناء رهبان الدير لسور فى قطعة الارض التابعة للدير و تعدوا عليها واقتحموا المكان بحجة انها مملوكة الدولة وليست ملكاً للدير.
وقرر احد آباء الدير الاستنجاد بالشرطة والجيش قبل ان تنفجر الاحداث ووصلت الشرطة إلى الأرض إلا انها فشلت فى اخراج البطلجية من الأرض.