قانون الإيجار القديم يحسم النقاش.. ما مصير المستأجرين بعد مرور 7 سنوات من الإقامة؟    هل بيع قطعة أرض أو طرح مشروع لمستثمر يعد استثمارا أم لا؟ محمود محيي الدين يجيب    محمود محيي الدين: مستعد لخدمة بلدي فيما أصلح له.. ولن أتردد أبدًا    محمود محيي الدين: نجاح الإصلاح الاقتصادي بقوة الجنيه في جيب المواطن    تايلاند: أكثر من 100 ألف مدني فروا جراء الاشتباكات مع كمبوديا    رسميا.. قائمة بالجامعات الأهلية والخاصة 2025 في مصر (الشروط والمصاريف ونظام التقسيط)    نتنياهو يتحدث عن وكيل إيراني آخر وإبادة إسرائيل.. ما القصة؟    طلاق مكلف وتعويض قضية ينقذه، كم تبلغ ثروة أسطورة المصارعة هالك هوجان؟    هل الجوافة تسبب الإمساك؟ الحقيقة بين الفوائد والأضرار    لحماية نفسك من فقر الدم.. 6 نصائح فعالة للوقاية من الأنيميا    تدهور الحالة الصحية للكاتب صنع الله إبراهيم من جديد ودخوله الرعاية المركزة    أكبر من برج بيزا، كويكب يقترب بسرعة من الأرض، وناسا تكشف تأثيره    بعد عمي تعبان.. فتوح يوضح حقيقة جديدة مثيرة للجدل "فرح أختي"    استمرار استقبال طلاب الثانوية العامة لاختبارات العلوم الرياضية بالعريش    حفل تخرج دفعة جديدة من طلاب كلية العلوم الصحية بجامعة المنوفية.. صور    خالد الغندور يكشف مفاجأة بخصوص انتقال مصطفى محمد إلى الأهلي    إحباط محاولة تهريب 8000 لتر سولار لبيعهم في السوق السوداء بدمياط    نقابة التشكيليين تؤكد استمرار شرعية المجلس والنقيب المنتخب    الأوقاف تفتتح اليوم الجمعة 8 مساجد في 7 محافظات    "الجبهة الوطنية" ينظم مؤتمراً جماهيرياً حاشداً لدعم مرشحيه في انتخابات الشيوخ بالجيزة    وزارة الصحة تنظم اجتماعًا لمراجعة حركة النيابات وتحسين بيئة عمل الأطباء    طريقة عمل الآيس كوفي على طريقة الكافيهات    مصدر للبروتين.. 4 أسباب تدفعك لتناول بيضة على الإفطار يوميًا    جوجل تعوّض رجلًا التقط عاريًا على "ستريت فيو"    القبض على طرفي مشاجرة بالأسلحة البيضاء في الجيزة    تنسيق الجامعات 2025، شروط الالتحاق ببعض البرامج المميزة للعام الجامعي 2025/2026    أحمد سعد: ألبوم عمرو دياب مختلف و"قررت أشتغل في حتة لوحدي"    «هتفرج عليه للمرة الرابعة».. مي عز الدين تشيد بمسلسل «وتقابل حبيب»    ميريهان حسين على البحر وابنة عمرو دياب مع صديقها .. لقطات لنجوم الفن خلال 24 ساعة    "صيفي لسه بيبدأ".. 18 صورة ل محمد رمضان على البحر وبصحبة ابنته    سعاد صالح: القوامة ليست تشريفًا أو سيطرة وإذلال ويمكن أن تنتقل للمرأة    بعد تغيبه عن مباراة وي.. تصرف مفاجئ من حامد حمدان بسبب الزمالك    بعد ارتباطه بالانتقال ل الزمالك.. الرجاء المغربي يعلن تعاقده مع بلال ولد الشيخ    ترامب ينعي المصارع هوجان بعد وفاته: "صديقًا عزيزًا"    الخارجية الأردنية: نرحب بإعلان الرئيس الفرنسي عزمه الاعتراف بالدولة الفلسطينية    العظمى في القاهرة 40 مئوية.. الأرصاد تحذر من حالة الطقس اليوم الجمعة 25 يوليو 2025    "كنت فرحان ب94%".. صدمة طالب بالفيوم بعد اختفاء درجاته في يوم واحد    ادى لوفاة طفل وإصابة 4 آخرين.. النيابة تتسلم نتيجة تحليل المخدرات للمتهمة في واقعة «جيت سكي» الساحل الشمالي    إصابة 6 أفراد في مشاجرتين بالعريش والشيخ زويد    محمود محيي الدين: مصر خرجت من غرفة الإنعاش    سعر الدولار اليوم أمام الجنيه والعملات العربية والأجنبية الجمعة 25 يوليو 2025    ما هي عقوبة مزاولة نشاط تمويل المشروعات الصغيرة بدون ترخيص؟.. القانون يجيب    الخارجية الأمريكية توافق على مبيعات عسكرية لمصر ب4.67 مليار دولار (محدث)    «كان سهل منمشهوش».. تعليق مثير من خالد بيبو بشأن تصرف الأهلي مع وسام أبو علي    بدأت بفحوصات بسيطة وتطورت ل«الموضوع محتاج صبر».. ملامح من أزمة أنغام الصحية    4 أبراج «بيشتغلوا على نفسهم».. منضبطون يهتمون بالتفاصيل ويسعون دائما للنجاح    الثقافة المصرية تضيء مسارح جرش.. ووزير الثقافة يشيد بروح سيناء (صور)    «العمر مجرد رقم».. نجم الزمالك السابق يوجه رسالة ل عبد الله السعيد    «دعاء يوم الجمعة» للرزق وتفريج الهم وتيسير الحال.. كلمات تشرح القلب وتريح البال    دعاء يوم الجمعة.. كلمات مستجابة تفتح لك أبواب الرحمة    حزب "المصريين": جهود مصر لإعادة إدخال المساعدات إلى غزة استكمال لدورها التاريخي تجاه الأمة    الهلال الأحمر المصري يرفع قدرات تشغيل مراكزه اللوجيستية لنقل الإمدادات إلى غزة    وكيل النواب السابق: المستأجر الأصلي خط أحمر.. وقانون الإيجار القديم لم ينصف المواطن    فلكيا.. مولد المولد النبوي الشريف 2025 في مصر و3 أيام إجازة رسمية للموظفين (تفاصيل)    مصرع شقيقين غرقًا في مياه ترعة كاسل بأسوان    نتنياهو يزعم أن إعلان فرنسا اعترافها بدولة فلسطين «يكافئ الإرهاب»    هل لمبروك عطية حق الفتوى؟.. د. سعد الهلالي: هؤلاء هم المتخصصون فقط    خالد الجندي: مساعدة الناس عبادة.. والدنيا ثمَن للآخرة    







شكرا على الإبلاغ!
سيتم حجب هذه الصورة تلقائيا عندما يتم الإبلاغ عنها من طرف عدة أشخاص.



"صحافة القاهرة "والاحداث الراهنة
نشر في الفجر يوم 28 - 09 - 2011

تناولت الصحف المصرية الصادرة صباح اليوم عدة عناوين أبرزها: الإسلاميون يرفضون الإعلان الدستوري المكمل ويهددون ب«ثورة»، اللواء مصطفى راشد: على المواطنين إبلاغنا بالمناطق التي يغيب عنها رجال المرور، طلاب بالثانوية يدعون لمظاهرة الأربعاء أمام الوزارة للمطالبة ب«تطوير التعليم»، مصر تفوز بعضوية مجلس إدارة منظمة الايزو العالمية، رئيس بعثة حج القرعة: 18 أكتوبر القادم مغادرة أول فوج من حجاج القرعة إلي المدينة المنورة، إنشاء أكبر شبكة كهرباء بسيناء بتكلفة 7‏ مليارات جنيه، الحكم في قضيتي استيلاء الفقي والشيخ علي أموال التليفزيون اليوم.
المصرى اليوم
تحت عنوان "الإسلاميون يرفضون الإعلان الدستوري المكمل ويهددون ب«ثورة»"، أعلنت التيارات والأحزاب الإسلامية، رفضها عزم المجلس العسكرى إصدار إعلان دستورى مكمل، وهددت بما سمته «ثورة ضخمة» إذا صدر هذا الإعلان.
وأعلنت أحزاب الأصالة السلفى، والنهضة، والتيار المصرى، ومصر المستقبل، عزمها المشاركة فى مليونية « استرداد الثورة» المقرر تنظيمها بعد غد، بينما قرر حزب النور السلفى مقاطعتها، فيما تحسم الجماعة الإسلامية، وجماعة الإخوان المسلمين، وحزبها الحرية والعدالة موقفها من المشاركة من عدمها اليوم، وأكدت الجبهة السلفية أنها مازالت تدرس المشاركة.
وقال الدكتور عادل عفيفى، رئيس حزب الأصالة السلفى، إن الحزب ضد إصدر إعلان دستورى مكمل لأنه ضد إرادة الشعب، معتبراً أن هناك ضغوطاً من العلمانيين والليبراليين على المجلس العسكرى لإصدار هذا الإعلان، خوفاً من وضع دستورى إسلامى بعد سيطرة الإسلاميين على مجلس الشعب، وتساءل: «ما المشكلة فى وضع دستور إسلامى، أليس الإسلام دين الدولة منذ 14 قرنا، لكن اليوم يسعى العلمانيون إلى مرجعية أخرى غير الدين الإسلامى».
وأضاف عفيفى: «ما هى الأسس التى سيختار عليها المجلس العسكرى 60% من أعضاء الجمعية التأسيسية لوضع الدستور من خارج البرلمان؟»، داعيا جميع القوى السياسية إلى الاعتراض على هذا الإعلان قبل إصداره، مؤكدا أن الحزب سيشارك فى المليونية المقبلة، اعتراضا على تصرفات المجلس العسكرى.
وفى خبر ثان تحت عنوان "اللواء مصطفى راشد: على المواطنين إبلاغنا بالمناطق التي يغيب عنها رجال المرور"، شدد اللواء مصطفى سعد راشد مساعد وزير الداخلية، مدير الإدارة العامة للمرور، على تطبيق قانون المرور ب«حذافيره» على الجميع دون تفرقة فى ظل انتشار ظاهرة البلطجة على الطرق السريعة، وذلك بعد اختلاف سلوكيات السائقين عقب ثورة 25 يناير، مؤكدا أن استراتيجية الإدارة تغيرت لمواكبة التغيير عبر احترام حقوق الانسان، وإلغاء قرار إغلاق الطرق ل«تشريفات» المسؤولين.
وقال راشد إن تأمين محاكمات رموز النظام السابق لا يرهق ضباط المرور، وأن هناك خدمة أمنية خاصة للتأمين منذ اصطحاب المتهمين من السجن إلى قاعة المحاكمة، ومراعاة عدم تأثير ذلك على حركة المرور، معبرا عن تعاطفه مع المواطنين الذين يقطعون الطرق السريعة بسبب مطالب يرونها «مشروعة»، لكن مهمتى إعادة تسيير الحركة المرورية وتطبيق القانون، سواء كان «الطوارئ» أو أى قانون آخر.
وفى خبر آخر تحت عنوان "طلاب بالثانوية يدعون لمظاهرة الأربعاء أمام الوزارة للمطالبة ب «تطوير التعليم»"، دعا مجموعة من طلاب الثانوية العامة إلى مظاهرة تبدأ في العاشرة من صباح الأربعاء أمام وزارة التربية والتعليم للمطالبة بإصلاح وتطوير التعليم في مصر.
وقال منظمو المظاهرة الذين ينتمون لحركة طلاب الثانوية العامة، وائتلاف طلاب الثانوية العامة على صفحاتهم على شبكة التواصل الاجتماعي «فيس بوك»، إن المظاهرة المقامة تحت شعار «نازل أطور التعليم» سوف تطالب ب 17 مطلبا من بينها تطوير وتحسين المناهج التعليمية بما يتوافق مع النهضة العلمية فى العالم، وتحسين التعليم ليواكب ثورة الاتصالات الحديثة، وتحديث نظام التنسيق الحالي، وربط الالتحاق بالكليات المختلفة باختبارات القدرات المؤهلة أسوة بجامعات العالم الكبرى، وإنشاء قاعدة علمية فى مصر والاستفادة بالأبحاث المتراكمة في الجامعات وأكاديمية البحث العلمي.
وأعلن الطلاب، أنهم سيطالبون أيضا بتطبيق العدالة الاجتماعية، وتكافؤ الفرص فى مستوى التعليم بالمراحل الأساسية، بدلاً من «التفاوت في مستويات التعليم بين المدارس الخاصة والحكومية والتجريبية».
الاخبار
تحت عنوان "مصر تفوز بعضوية مجلس إدارة منظمة الايزو العالمية"، فازت مصر ممثلة فى هيئة المواصفات والجودة بعضوية مجلس إدارة منظمة الايزو العالمية عن دورتها القادمة وذلك بالانتخاب المباشر للجمعية العمومية للمنظمة التى انعقدت فى الهند بحضور 102 دولة بعد منافسة قوية مع الارجنتين.
وأكد الدكتور محمود عيسى وزير الصناعة والتجارة الخارجية ان هذا الانتخاب يعكس ثقة المجتمع الدولى فى مصر ما بعد ثورة 25 يناير وقدرتها على ان تلعب دورا كبيرا على المستوى الاقليمى خاصة مع التزامنا الكامل بتطبيق أعلى نظم الجودة وتحقيق التوافق مع المعايير الدولية.
وفى خبر ثان تحت عنوان "رئيس بعثة حج القرعة: 18 أكتوبر القادم مغادرة أول فوج من حجاج القرعة إلي المدينة المنورة"، أعلن اللواء دكتور صلاح هاشم مساعد أول وزير الداخلية للشئون المالية رئيس بعثة حج القرعة أنه من المقرر مغادرة أول فوج من الحجاج إلي مطار المدينة المنورة يوم 18 أكتوبر المقبل، مشيرا إلي أنه من المقرر أن يتم هذا العام تطبيق رحلة المسار الواحد حيث يسافر نصف الحجاج إلي مطار المدينة المنورة ويعودون إلي أرض الوطن عبر مطار جدة، فيما يسافر النصف الآخر إلي مطار جدة علي أن تكون عودتهم إلي البلاد عبر ميناء المدينة المنورة.
وأوضح اللواء هاشم أنه تم تأجير ساحة كبيرة بمطار جدة لاستيعاب حجاج القرعة فور وصولهم وتجهيزها بالمقاعد البلاستيكية اللازمة لراحة الحجاج، وتوفير أعداد كافية من الضباط المدربين لمساعدة الحجاج علي إنهاء كافة إجراءات وصولهم وشحن حقائبهم الي فنادقهم في أسرع وقت ممكن.
وقال اللواء صلاح هاشم إن البعثة نجحت هذا العام في حجز أماكن إقامة لحجاج بيت الله الحرام بالمنطقة المركزية بمكة المكرمة والمدينة المنورة، علي الرغم من الارتفاع الكبير في الأسعار بسبب استمرار السلطات السعودية في القيام بإزالة العديد من المباني والمنازل بمنطقة الحرم المكي لعمل توسعات في المنطقتين الشمالية والشرقية تيسيرا علي الحجاج، وهو ما أدي الي وجود أزمة طاحنة في توفير مساكن للحجاج علي بعد حوالي 800 متر من الحرم المكي الشريف.
وفى خبر آخر تحت عنوان "سامح عاشور: ثورة يوليو قام بها الجيش وحماها الشعب.. وثورة يناير قام بها الشعب وحماها الجيش"، قال سامح عاشور القيادي الناصري هناك اوجه للشبه كثيرة جدا بين الثورتين، ثورة يوليو قامت لتحارب الفساد.. وكذلك ثورة يناير قامت ضد الفساد.. ثورة يوليو قامت ضد قواعد اللعبة الاجتماعية القديمة التي كانت تقوم علي الاقطاع المهيمن علي كل الموارد والاقلية المتحكمة والاغلبية الكاسحة الجائعة، وثورة يناير قامت من اجل هؤلاء ايضا.. ثورة يوليو جاءت ضد توريث لمن لا يستحق.. ثورة يوليو قامت ضد تزييف ارادة الشعب المصري، فحزب الوفد مثلا والذي كان يمثل القاعدة العريضة للمصريين لم يحكم سوي ثلاث سنوات منذ نشأ حتي حله، وثورة يناير قامت من اجل محاربة الديمقراطية المزيفة، فلا يوجد حزب يحكم اكثر من ثلاثين عاما ويحصل علي 100% في الانتخابات.. ثورة يوليو ويناير قامتا بسبب انعدام قواعد المساواة وتكافؤ الفرص واختلال مبدأ المواطنة.. كما تشابها في محاربة تبعية مصر للاستعمار البريطاني، ومن بعده التبعية لأمريكا واسرائيل »مع اختلاف الايديولوجيات«.
واضاف عاشور انه ليس هناك اختلافا جوهريا مؤثرا علي اسباب الثورة ونتائجها، لكن يمكن ان نقول ان ثورة يوليو قام بها الجيش وحماها الشعب وايدها، فحكم من قاد الثورة.. اما ثورة يناير فقد قام بها الشعب وحماها الجيش ويحكمها »حتي الان« من حماها.. مشيرا الي ان ذلك اختلاف ظاهري اما الحقيقة بالنسبة للثورتين فهي انهما ثورة شعبية لها اسباب واهداف متقاربة الي حد كبير.
الاهرام
تحت عنوان "استمرار الدعوة إلي مليونية استرداد الثورة ورفض قوانين الانتخابات"، تواصلت الدعوة بين القوي السياسية المختلفة للمشاركة في مليونية استرداد الثورة يوم الجمعة المقبل‏,‏ بينما تصاعدت لهجة رفض القوانين المنظمة للانتخابات بين الأحزاب‏.‏
وأكد الدكتور ياسر برهامي نائب رئيس الدعوة السلفية أن الدعوة لن تشارك في مظاهرات الجمعة حتي يتم إنهاء حالة الاحتقان والفوضي, التي تمر بها البلاد حاليا, كما رفض حزب النور السلفي المشاركة، وقد دعا حزب الغد الجديد( تحت التأسيس برئاسة الدكتور أيمن نور) إلي المشاركة, كما دعا24 ائتلافا وحركة سياسية بالإسكندرية إلي المشاركة.
وفى خبر ثان تحت عنوان "إنشاء أكبر شبكة كهرباء بسيناء بتكلفة 7‏ مليارات جنيه"، أعلن الدكتور حسن يونس وزير الكهرباء والطاقة عن الانتهاء من إنشاء أكبر شبكة كهرباء دائرية حول مدن وقري سيناء بتكلفة بلغت نحو‏7‏ مليارات جنيه تغطي نحو‏99.2 % من احتياجات السكان حاليا‏.‏
وقال يونس- خلال لقائه ووفد من أبناء قبائل وعشائر سيناء- إنه يجري حاليا في إطار نفس الشبكة تنفيذ محطتين لإنتاج الكهرباء الأولي, هي محطة عيون موسي بقدرة 350 ميجاوات, والثانية, بشرم الشيخ بقدرة 750 ميجاوات, سيتم الانتهاء منها خلال الخطة الخمسية الحالية.
وفى خبر آخر تحت عنوان "الحكم في قضيتي استيلاء الفقي والشيخ علي أموال التليفزيون اليوم"، تسدل محكمة جنايات شمال القاهرة اليوم برئاسة المستشار عبد الله أبوهاشم الستار عن قضيتي إهدار المال العام بالتليفزيون والمتهم فيهما كل من أنس الفقي وزير الاعلام السابق والمهندس أسامة الشيخ رئيس اتحاد الاذاعة والتليفزيون السابق بالاستيلاء علي أكثر من28 مليون جنيه من أموال التليفزيون.
وسوف تصدر محكمة الجنايات التي تفقد بمجمع المحاكم بالتجمع الخامس حكمها وسط حراسة أمنية مشددة قضيتين الأولي المتهم فيها أنس الفقي وزير الاعلام السابق بالإضرار العمدي بأموال ومصالح الجهة ومصالح الجهة التي يعمل بها بأن قرر إعفاء القنوات الفضائية الخاصة من سداد قيمة اشارة البث لمباريات كرة القدم للموسم الرياضي2010,2009, وبداية موسم2011 وذلك بالمخالفة لأحكام القانون التي تقضي بأن تتكون ايرادات اتحاد الاذاعة والتليفزيون من المواد الناتجة من نشاط قطاعاته قاصدا من ذلك التسبب في خسارة أموال اتحاد الاذاعة والتليفزيون الخاضع لاشرافه وتفويت أرباح محققة له من هذا الاعفاء قدرت ب1.888 مليون دولار.
الجمهورية
تحت عنوان "رئيس قطاع المعاهد الأزهرية: زمن المجاملات انتهي.. ولا بديل عن التفوق والجودة"، أعلن الشيخ عبد التواب قطب رئيس قطاع المعاهد الأزهرية ان زمن المجاملات انتهي وان العاملين بقطاع المعاهد من أصغر موظف وعامل جميعهم يتقاضون رواتبهم لأجل خدمة الطالب وهدفهم النهوض بمستواه وان المتكاسل عن أداء خدمة الطالب فليترك مكانه، فالإمام الأكبر د. أحمد الطيب لا يرضي عن تفوق طالب الأزهر بديلا.
وقال قطب في حواره مع الجمهورية إن أول قرار اتخذه كان بإجراء اختبار بين جميع المناطق وعددها 27 منطقة لترشيح 3 من موجهي العموم أو الموجهين الأوائل أو موجهي العلوم الشرعية والعربية أو شيوخ المعاهد والوكلاء الذين تتوافر فيهم الكفاءة اللازمة لندبهم مستشارين في القطاع علي أن يتم اختبارهم تحريريا وشفهيا.
وكذلك يتم إجراء مسابقة بين جميع المناطق بترشيح ثلاثة من الموجهين أو شيوخ المعاهد والوكلاء والمدرسين الأوائل الحاصلين علي مؤهل أزهري شرعي أو عربي، شريطة حصولهم علي تخصص القراءات لندبهم إلي وظيفة موجه لشئون القرآن بقطاع المعاهد بعد اختبارهم في القرآن وفنون التلاوة.
وكذا ترشيح المناطق لثلاثة من موجهي العموم والموجهين الأوائل ووكلاء المعاهد والمدرسين الأوائل لمواد الطبيعة والكيمياء والفيزياء والرياضيات لندبهم لشغل مستشارين بالقطاع لتخصصاتهم، علي أن تكون الأفضلية للحاصلين علي درجة الدكتوراه أو الماجستير ولمن بلغت فترة عمله بالقطاع 25 عاما.
وفى خبر ثان تحت عنوان "أزمة "بنزين 80" مستمرة..والتوابع وصلت 90 و92"، لم تنته بعد أزمة البنزين التي ازدادت اشتعالا أمس ببعض محطات الوقود خاصة التابعة لشركات التعاون ومصر للبترول.. وبدا واضحا النقص الحاد في "بنزين 80" الذي امتدت توابعه إلي 90 و92 مما اضطر أصحاب عدد من المحطات إلي إغلاقها، فيما اكتفي العاملون بمحطات أخري بالجلوس في "انتظار الفرج".. في الوقت الذي أكد فيه مسئولو محطات متفرقة بالقاهرة أن البنزين موجود حاليا وإن لم يخفوا قلقهم من اختفائه وامتداد الأزمة إليهم الأيام القادمة.
ومن جانبهم أجمع أصحاب السيارات علي ضرورة تشديد الرقابة التموينية والتصدي لتهريب البنزين الذي يرونه السبب وراء هذه الأزمة المفتعلة - علي حد قولهم - خاصة أن وجوده ببعض المحطات واختفاءه من أخري يشير إلي علامة استفهام في حاجة لمن يتعقبها ويحل لغزها.
وفى خبر آخر تحت عنوان "وزير التنمية المحلية يعتمد حركة المحليات الجديدة بدون قيادات القاهرة"، ذكرت الصحيفة ان المستشار محمد عطية وزير التنمية المحلية قام باعتماد حركة المحليات الجديدة والتي تتضمن تسكين أماكن القيادات الشاغرة بالمحافظات والتي بلغت السن القانونية الفترة الماضية ونقل وتغيير بعض رؤساء الأحياء وسكرتيري العموم وسكرتيري العموم المساعدين في بعض المحافظات استعدادا للاعلان عنها رسميا الأسبوع القادم بعد انتهاء اجتماع مجلس المحافظين وذلك دون أن تتضمن قيادات القاهرة بسبب وجود خلافات بين عدد من القيادات داخل محافظة القاهرة بسبب نقل وتغيير عدد من رؤساء الأحياء بالاضافة إلي وجود عجز شديد بين صفوف قيادات المحليات وخاصة بعد أن قام الدكتور عبدالقوي خليفة محافظ القاهرة بالاستعانة بوزير الداخلية لترشيح عدد من قيادات الشرطة الحاليين لشغل منصب رؤساء أحياء داخل القاهرة إلا أنهم رفضوا.
أوضح المستشار محمد عطية انه سيصدر توجيهاته للمحافظة بأن يكونوا علي الحياد خلال الانتخابات البرلمانية القادمة وأن يقتصر دورهم علي توفير مقار اللجان الانتخابية والاستراحات الخاصة بالمستشارين والقضاة المشرفين علي الانتخابات مشيرا إلي انه سيصدر تعليمات شفهية للمحافظين بذلك.


انقر هنا لقراءة الخبر من مصدره.