بعد قرار رفع أسعار الفائدة.. أسعار الذهب اليوم الجمعة 2 فبراير 2024 في مصر

بعد قرار رفع أسعار الفائدة.. سعر الذهب اليوم الجمعة 2 فبراير 2024 في مصر.. تم تسجيل انخفاض في أسعار الذهب في الأسواق المصرية مساء اليوم الخميس، بناءً على قرار البنك المركزي المصري واستقرار سعر الأوقية العالمية، وبناءً على ذلك، انخفضت القيمة المحلية للجنيه الذهبي بمقدار 1000 جنيه لتصل إلى 31600 جنيه بدلًا من 32600 جنيه، وتراجع سعر عيار 21 إلى 3951 جنيها للجرام مقابل 4010 جنيهات.
وفي اجتماع اللجنة السياسية والنقدية للبنك المركزي المصري اليوم، تم اتخاذ قرار برفع سعري عائد الإيداع والإقراض لليلة واحدة، بالإضافة إلى سعر العملية الرئيسية، بمقدار 200 نقطة أساس، ليصل إلى 21.25%، 22.25%، و21.75% على التوالي، كما تم رفع سعر الائتمان والخصم بمقدار 200 نقطة أساس أيضًا، ليصل إلى 21.75%.
سعر جرام الذهب اليوم
يُلاحظ أن أسعار الذهب في الأسواق المحلية انخفضت خلال تعاملات مساء اليوم بالمقارنة مع تعاملات يوم أمس.
ووفقًا لتقرير "الفجر "، فإن سعر الجرام من الذهب عيار 24 وصل إلى 4515 جنيه للشراء. بينما بلغ سعر جرام الذهب عيار 21 نحو 3951 جنيهًا للشراء في السوق المحلية.
أسعار الذهب اليوم
"طالع في الصاروخ ولا نازل".. التحديث الأخير لأسعار الذهب اليوم في مصر بعد قرار البنك المركزي
أسعار الذهب اليوم الجمعة في محافظة أسيوط
أسعار الذهب اليوم الجمعة 2-2-2024 في الدقهلية
بعد رفع أسعار الفائدة 2%.. تراجع أسعار الذهب في مصر اليوم الجمعة 2 فبراير 2024
الطلب العالمي على الذهب يسجل مستوى قياسي في 2023
أسعار الذهب في السوق المحلية تشير إلى تفاوت بين العيارات المختلفة، حيث سجل جرام الذهب عيار 24 ارتفاعًا ليصل إلى 4515 جنيهًا، في حين وصل جرام الذهب عيار 21 إلى 3951 جنيهًا، وعلى الجانب الآخر، سجل سعر جرام الذهب عيار 18 قيمة تبلغ 3386 جنيهًا، وفيما يتعلق بالجنيه الذهب، فقد سجل سعره اليومي نحو 31600 جنيه، ويظهر هذا التفاوت في الأسعار اختلافًا بناءً على نسب الذهب في تركيبتها وعياراتها المختلفة.
البنك المركزي يكشف رفع أسعار الفائدة 2%
بعد قرار رفع أسعار الفائدة.. سعر الذهب اليوم الجمعة 2 فبراير 2024 في مصر
أشار البنك المركزي إلى أن النشاط الاقتصادي على الصعيد العالمي يظهر تباطؤًا، حيث يعزى ذلك إلى سياسات التقييد النقدي التي تنتهجها البنوك المركزية الكبرى للتحكم في الطلب، كما شهدت الضغوط التضخمية العالمية انخفاضًا نتيجة لتلك السياسات في العديد من الاقتصادات المتقدمة والناشئة.
وفي هذا السياق، أشار المركزي إلى تراجع توقعات معدلات التضخم لهذه الاقتصادات مقارنةً بالتوقعات السابقة المطروحة في الاجتماع السابق. ورغم هذا التباطؤ، يظل هناك حالة من عدم اليقين بشأن توقعات التضخم، ويُسلط الضوء خاصةً على أسعار السلع العالمية، وذلك نتيجة للتوترات الجيوسياسية الراهنة واضطرابات حركة الملاحة في البحر الأحمر.