خاص| حسن أبو الروس ل الفجر الفني: دوري في البطة الصفرا ضيف شرف..وريفو نقطة تحول في حياتي

أقيم العرض الخاص لفيلم البطة الصفرا أمس في سينما "vox" بمول مصر بمنطقة 6 أكتوبر، في حضور عدد كبير من نجوم وصناع الفيلم.
وكشف حسن أبو الروس للفجر الفني عن تفاصيل شخصيته في فيلم البطة الصفرا حيث يظهر في الفيلم بدور ضيف شرف.
كما تحدث عن أحدث أعماله التي حققت نجاح كبير جدًا وهو مسلسل "ريفو" معلقًا: ريفو حته من قلبي، ونقطة تحول في حياتي، وأمير عيد دائما يدعمني وبحبه جدًا وقريب لقلبي واستمتعت بالعمل معه جدًا، واتمنى نقابل نجاح الجزء الثاني بوجود جزء ثالث أو حفلة أو حتى فيلم ولكن هو ليس قراري ".
إطلالة حسن أبو الروس من العرض الخاص لفيلم البطة الصفرا
وظهر الفنان حسن أبو الروس مع والدته على السجادة الحمراء بالعرض الخاص للفيلم، وهو يرتدي قميص عليه بط بالإضافة إلى القبعة التي عليها البطة الصفرا تضامنًا مع أجواء الفيلم.
أحداث فيلم البطة الصفرا

تدور أحداث الفيلم خلال إطار كوميدي عن دكتور جامعي منغلق على نفسه إلا أنه يتورط بالسرقة والتعاون مع عصابة تسمى ب «البطة الصفرا»، مما يجعله يقع في العديد من المغامرات والمفارقات الكوميدية.
طاقم عمل فيلم البطة الصفراء
الفيلم يلعب بطولته النجوم محمد عبد الرحمن وغادة عادل بالإشتراك مع الفنانين محمود حافظ وفرح الزاهد وابرام سمير وحسن أبو الروس واحمد طلعت وكان الفيلم قد تم تصويره في مجموعة من مواقع التصوير المختلفة داخل القاهرة والجيزة،وهو قصة وسيناريو وحوار محمود عزت ومن إنتاج المنتج رامي السكري ومدير التصوير أحمد عبدالقادر ومهندسة الديكور مروة عامر ومهندس صوت زياد عزت واستايلست نيرة دهشورى. ومنتج فني شادي سلامة، كما يشارك في إنتاج الفيلم السيناريست والمنتج والرئيس الأسبق لمهرجان القاهرة السينمائي الدولي محمد حفظي بالاضافة إلى المنتجين كريم السكري وحامد مصطفي وإخراج عصام نصار.
أخر أعمال حسن أبو الروس
وكان ريفو هو أخر أعمال حسن أبو الروس وتدور أحداث مسلسل ريفو 2 في إطار اجتماعي موسيقي، حول الفرقة الغنائية الشهيرة ريفو التي ذاع صيتها في فترة التسعينيات، بسبب استطاعتهم على تغيير شكل الموسيقى وقتها، ومع مرور الوقت تتبدل أحوالها، وتدخل في صراعات عديدة، وتتنافس مع فرق أخرى، وأيضًا حول معرفة التفاصيل المفقودة بين والد مريم الراحل ووالدتها "ليلى"، المريضة بالزهايمر في مراحله المتقدمة، حيث تخطط مريم لاصطحاب والدتها إلى شاليه والدها القديم في مدينة العجمي بالإسكندرية، محاولة منها أن تستعيد جزءًا من ذكرياتها السابقة