إن العمل الإنساني الإماراتي على الساحتين الإقليمية والدولية أصبح مثالاً للفاعلية والكفاءة والإنجاز، فقد أرسلت دولة الإمارات أكثر من 1108 أطنان من المساعدات لأكثر من 75 دولة، استفاد منها أكثر من مليون من العاملين في المجال الطبي في جميع أنحاء العالم. span lang="AR-SA" style="font-family:"Arial","sans-serif";mso-ascii-font-family: Calibri;mso-ascii-theme-font:minor-latin;mso-hansi-font-family:Calibri; mso-hansi-theme-font:minor-latin;mso-ansi-language:EN-GB"وتقدم الإمارات نموذجاً لدولة رشيدة تحسن التعامل مع الأزمات في محيطها والعالم، وقد رسمت مساراً فريداً في كيفية التعاطي مع جائحة كورونا بتسخير إمكاناتها ومواردها في خدمة القضايا الإنسانية، ما جعل رايتها خفاقة في سماء الإنسانية بشهادة جميع دول العالم
span lang="AR-SA" style="font-family:"Arial","sans-serif";mso-ascii-font-family: Calibri;mso-ascii-theme-font:minor-latin;mso-hansi-font-family:Calibri; mso-hansi-theme-font:minor-latin;mso-ansi-language:EN-GB"وهذا يعكس أعلى درجات الاهتمام الذي توليه الإمارات للإنسان أينما كان، حيث تخطت بإنسانيتها ومصداقيتها والتزامها ومبادراتها حدود الجغرافيا لتحقق الريادة في مجال العطاء الخيري والإغاثة الإنسانية.
span lang="AR-SA" style="font-family:"Arial","sans-serif";mso-ascii-font-family: Calibri;mso-ascii-theme-font:minor-latin;mso-hansi-font-family:Calibri; mso-hansi-theme-font:minor-latin;mso-ansi-language:EN-GB"إن الإمارات تمثل للعالم روح الإخاء والتعاون، حيث تحدت الخطر وتسلحت بروح المسؤولية، ووقفت مع الدول الفقيرة والغنية لمواجهة هذه الجائحة، فهي تسجل باستمرار حضورها المؤثر في مسرح الأحداث، وتقدم شهادة احترامها وتقديرها من خلال المحافظة على الأسس، التي قامت لأجلها الحياة وهي الروح البشرية.