صدر حديثا على منصة كتبنا، كتاب عاشورا للكاتب مصطفى أبو سيف، سنتعرف على ايران في وقت عاشوراء، أفضل وقت لمشاهدة الحياة في إيران وإحياء ذكرى استشهاد الحسين، ليس وقت عاشوراء فقط، بل ستطرق الى الحضارة الفارسية وعصر الشاه والثورة والخميني والحياة في طهران وقم ويزد واصفهان وشيراز. span lang="AR-EG" style="font-family:"Arial","sans-serif"; mso-ascii-font-family:Calibri;mso-ascii-theme-font:minor-latin;mso-hansi-font-family: Calibri;mso-hansi-theme-font:minor-latin;mso-bidi-language:AR-EG" span lang="AR-EG" style="font-family:"Arial","sans-serif"; mso-ascii-font-family:Calibri;mso-ascii-theme-font:minor-latin;mso-hansi-font-family: Calibri;mso-hansi-theme-font:minor-latin;color:red;mso-bidi-language:AR-EG"ومن أجواء الكتاب: span lang="AR-EG" style="font-family:"Arial","sans-serif"; mso-ascii-font-family:Calibri;mso-ascii-theme-font:minor-latin;mso-hansi-font-family: Calibri;mso-hansi-theme-font:minor-latin;mso-bidi-language:AR-EG"في إيران كان إحياء الذكرى مأساويًا، نحيب وبكاء وضرب على الصدر ،تعبيرًا عن الحزن على مقتل الحسين على عكس ما وجدته في المغرب، كان إحيائها مبهجًا بتوزيع الحلوى والألعاب على الأطفال فرحًا بنجاة نبي الله موسى من فرعون، أما عندنا في مصر فالموقف غير واضح الملامح، لايمكن وصفه بحالة محددة من الحزن أو الفرح، فالمظهر السائد في الاحتفال هو أكل طبق عاشورا.