قرر قاضي المعارضات بمحكمة مركز الزقازيق، اليوم، تجديد حبس الزوجة المتهمة بقتل زوجها بالسكين، سبب خلافات زوجية بينهما بعد 33 يوما من الزواج، 15 يوما على ذمة التحقيقات. تلقى اللواء عاطف مهران، مدير أمن الشرقية، إخطارا من العميد عمرو رءوف، مدير المباحث الجنائية، يفيد وصول" حسن ج ف" 26 سنة عامل مقيم عزبة أحمد بك شكرى التابعة لقرية العلوية، دائرة مركز شرطة الزقازيق، لمستشفى الأحرار، مصابة بطعنة فى القلب. وتبين من التحريات الأولية، قيام " فاطمة م ك" 22 سنة زوجة المجنى عليه بارتكاب الواقعة، بسبب خلافات زوجية بينهما وتبين أنهما متزوجان منذ شهرين، وتمكن ضباط مباحث مركز الزقازيق برئاسة المقدم أحمد متولي، رئيس المباحث، ومعاونه النقيب محمد صديقي، وتم القبض على الزوجة، وإحالتها للنيابة العامة، وقررت نيابة مركز الزقازيقبالشرقية، اليوم، برئاسة عبد السلام عابدين، رئيس نيابة المركز، وبإشراف المستشار محمد القاضي، المحامى العام لنيابات جنوبالشرقية، بنقل الجثة لمشرحة مستشفى الأحرار للتشريح لبيان سبب الوفاة، وطلبت تحريات المباحث حول الواقعة، وقررت حبس المتهمة على ذمة التحقيقات مع مرعاة التجديد لها. واقعة "فاطمة" لم تكن الوحيدة التي تشهدهها محافظة الشرقية خلال الأسبوع الماضي، حيث كانت هناك واقعة أخرى بطلتها ربة منزل عمرها 30 سنة، ساقتها الظروف للتأخر في إععداد وجبة الغاء، وكلفها ذلك 4 طعنات نافذة تعرضت لها في أماكن متفرقة بالجسد، حيث لم تكُن تدري "منى" ربة المنزل، أن حياتها الزوجية ووجودها في الدنيا يتوقفان على الحالة المزاجية لزوجها، وأن تأخرها في تجهيز الطعام له سيتسبب في إصابتها ب4 طعنات بأنحاء متفرقة بالجسد. على بُعد أمتار من وسط قرية كفر "حافظ"، التابعة لدائرة مركز شرطة أبو حماد، وبينما تنتصف ساعات نهار أمس الخميس الماضي، وتخلو الطرقات من المارة، عاد الزوج "خالد" من عمله إلى منزله، يُمني النفس بوجبة تسد جوعه، لكن الطامة الكبرى كانت حاضرة على لسان زوجته: "لسه ماعملتش أكل"، ولم يتحمل الزوج كلمات زوجته، وثار غاضبًا، قبل أن يستل سكينًا من المطبخ ويهوى بها على جسد الزوجة ولم يتركها إلا غارقةً في دمائها بعد 4 طعنات متتالية بأنحاء متفرقة بالبطن والصدر، حيث نقلت الزوجة "منى. ح. م" 30 سنة، في حالة حرجة، إلى مستشفى "الزقازيق" الجامعي، فيما تبين من التحريات أن وراء ارتكاب الواقعة "خالد. ال"، زوج المجني عليها، عامل، فيما تبين نشوب مشادة بينهما سببها تأخرها في إعداد وجبة "الغداء"، وتعدى عليها بالضرب وطعنها محاولًا قتلها، فيما جرى ضبط المتهم، وتحرر عن ذلك المحضر اللازم، وبالعرض على النيابة العامة قررت حبسه على ذمة التحقيقات. وتمكنت قوات الأمن المتهم في جريمة قتل زوجته بسبب الخلاف على شراء ملابس ومستلزمات منزلية، والتي بدأت بجملة: "مفيش خروجات ولا لبس للعيد".. حيث خرجت العبارة من "محمد" المزارع البسيط بإحدى القرى التابعة لقسم شرطة الصالحية الجديدة، قالها الرجل في شجار احتدم بينه وزوجته، قبل يهوى بيديه على وجهها وسائر جسدها، ولم يتركها حتى فاضت روحها إلى بارئها. وتلقى اللواء عاطف مهران، مدير أمن الشرقية، من العميد عمرو رؤوف، مدير المباحث الجنائية، يفيد بورود بلاغًا بالعثور على جثة "خ.ص.س" 25 سنة، ربة منزل، داخل منزلها بدائرة قسم شرطة الصالحية الجديدة، فيما تبين من تحريات رجال مباحث الصالحية الجديدة، برئاسة الرائد شادي الكفراوي، وإشراف العقيد ياسر فاروق، رئيس فرع البحث الجنائي لقطاع الشرق، أن وراء ارتكاب الواقعة زوج المجني عليها، ويدعى "م. س" 30 سنة، مزارع، حيث تبين نشوب خلافات بين الزوجين يوم عيد الأضحى بسبب مستلزمات العيد وشراء ملابس جديدة، وتشابك الزوجان بالأيدي لتسقط الزوجة وقد فارقت الحياة، وتحرر عن ذلك المحضر رقم 1043 إداري الصالحية الجديدة لسنة 2019، وبالعرض على النيابة العامة قررت حبس المتهم على ذمة التحقيقات.