قللّ الرئيس السوري بشار الأسد توقعات إمكانية وقف إطلاق النار بالبلاد، قائلاً "ليس بمقدور أحد توفير الظروف المطلوبة لدخول اتفاق "ميونيخ" حيّز التنفيذ. وتضمن الاتفاق بين القوى الكبرى وقف الأعمال العدائية، فيما عدا القتال ضد داعش وجبهة النصرة، وأعرب الأسد من جانبه أن أية جماعةتحمل السلاح ضد الدولة، فهي جماعة إرهابية.
وأضاف "سمعنا عن مطالب وقف إطلاق النار خلال أسبوع، فمن إذن قادر على إقناع تلك الجماعات المسلحة بترك السلاح؟".