حمل الاعلامي يوسف الحسيني، الأزهر الشريف مسئولية ما يحدث من جرائم تنظيم داعش والتنظيمات التكفيرية، قائلا : " ليس هجوما على مؤسسة الأزهر مؤسسة الأزهر مؤسسة عظيمة ولها اسم قويي وكبير في العالم، وما نقوله من نقدا انما بغرض التصويب يا سادة، يا دكتور احمد الطيب للمرة المليون عندكم مناهج فعلا بتودي في داهية". وأضاف "الحسيني"، خلال تقديمه برنامج "السادة المحترمون"، المذاع على فضائية "اون تي في "، أنه يوجد في الازهر كتاب لابن كثير بعنوان "في البداية وفي النهاية"، يبرر لتنظيم داعش الارهابي حرق الطيار الاردني معاذ الكساسبة، مشيرا إلى أن داعش طبقت لما هو مكتوب في كتاب ابن كثير وما يدرس في الازهر وكذلك نصف قيادات جماعة بوكو حرام النيجيرية درست في الازهر.