نفي الدكتور هاني رسلان، مدير وحدة حوض النيل بمركز الأهرام الاستراتيجي، وجود أي صلة بين زيارة بابا الكنيسة الأثيوبية للقاهرة وبين ملف حوض النيل والسد النهضة، مشيرًا أن الزيارة تأتي لإحياء العلاقات التاريخية بين الكنيسة المصرية ونظيرتها الاثيوبيه. وأوضح في مداخلته مع الإعلامي "نشأت الديهي"، ببرنامج "بالورقة والقلم"، المذاع علي فضائية التحرير، أن تلك التحركات ستعيد لمصر القوي الناعمة ونفوذها في أفريقيا من جديد، وفي المستقبل قد يكون لهذا تأثير علي ملف "سد النهضة" ولتصحيح الصورة المغلوطة عن مصر لدي اثيوبيا بأنها تسرق مياه النيل