يسعى نجم تلفزيون الواقع دين ماكديرموت إلى استعادة ثقة عائلته بعد فضيحة خيانته زوجته النجمة توري سبيلينغ، ما دفعه إلى اختيار الدخول إلى مركز لإعادة التأهيل وتلقي العلاج المناسب . وأكد الناطق باسم ماكديرموت (47 عاماً) أن الأخير دخل مركزاً لإعادة التأهيل . وأصدر ماكديرموت بياناً قال فيه: «أنا آسف جداً على الأخطاء التي ارتكبتها، والألم الذي تسببت به لعائلتي، وأنا أتحمّل كامل المسؤولية عن أفعالي واخترت طوعياً الدخول إلى مركز علاج لمعالجة بعض المسائل الشخصية والصحية»، وشدد على أنه يريد أن يكون الزوج والأب الذي تستحقه عائلته . وخان ماكديرموت زوجته مع امرأة تدعى إيميلي غودهاند (28 عاماً) في تورنتو، إذ كان يصور مسلسل Chopped Canada ، ولم تتحدث سبيلينغ علناً بعد ولم يحدّد موقفها من الخيانة . يذكر أن ماكديرموت وسلبيلينغ متزوجان منذ سبع سنوات، ولديهما 4 أولاد هم ليام (6 أعوام)، وستيلا (5 أعوام)، وهاتي (عامين)، وفين (16 شهراً ).