انت زهقتينى ياراجل.. لومش عاوزنى سبنى أمشى» عبارة رددها لاعب الزمالك محمود عبدالرازق شيكابالا عقب قيام حسن شحاتة المدير الفنى للفريق بتغييره من الملعب قبل نهاية مباراة المغرب الفاسى، شيكابالا لم يجد من يتعاطف معه عقب تلك الأزمة التى كانت على مرأى ومسمع من الجميع لدرجة أن مواقع التواصل الاجتماعى «الفيس بوك وتويتر» وخاصة الصفحات المنتمية للزمالك طالبت برحيل اللاعب.ومنذ صعود اللاعب الأسمر للفريق الأول على يد البرازيلى كارلوس كابرال فى موسم 2002/2003 نجد أن شيكابالا «ماركة مشاكل مسجلة»، فالبداية كانت بالهروب من الزمالك إلى نادى باوك اليونان ثم العودة إجبارياً بسبب ظروف التجنيد والتوقيع للأهلى فى عام 2007 لولا تدخل ممدوح عباس الذى يرتبط بعلاقات طيبة مع إدارة الأحمر وأعاده من جديد للزمالك ثم كانت مشكلة جديدة بعدما رفع اللاعب الأسمر حذاءه لجماهير الأهلى ثم الاشتباك مع الجماهير الحمراء فى مباراة للشباب عام 2008 ثم الاشتباك مع الجماهير البيضاء عام 2009 فى مباراة اتحاد الشرطة التى بكى فيها فى الملعب