رصدت بوابة الفجر عن كثب تحليلات ناجمة من شخصيات عامه وبرلمانيين ونشطاء فى أول مناظرة بين مرشحي الرئاسة في مصر ، من خلال تغريدات دونوها عبر صفحاتهم على شبكات التواصل الإجتماعى " الفيس بوك ، تويتر " التى قام بتقديمها كل من الإعلاميين القادرين " منى الشاذلى ، يسرى فودة " على شاشات دريم ، أون تى فى بين كل من السيد " عمرو موسى " ، الدكتور " عبد المنعم أبو الفتوح " مساء أمس الخميس . قال الفنان الشاب احمد حمدى : الذى وجه سؤاله لكليهما قائلاً " وجه اليهما سؤالا عن كشف العذريه والتعذيب (كلاهما) تجاهل الحديث عن التعذيب وجرائم المجلس وتوقف عند كشف العذريه وكلاهما قال نفس الاجابه ((اذا كان حصل)) تتقدم من حدثت معها الواقعه ببلاغ) ثم استرسل (كلاهما) في كلام انشائي عن المرآه ودورها الذى لم نكن نعرفه الا الليله ... محدش قالهم ان في كائن اسمه سميره ابراهيم واخواتها " (كلاهما) يهرب من مواجهه صريحه مع العسكري (كلاهما) يهرب من مواجهه صريحه مع المشير (كلاهما) له سقف وحسابات سياسيه ... أريد رئيسا ليس له سقف إلا السقف الأزرق ولا يخشى إلا الله بينما أشار الناشط السياسى ، حمدى الاسيوطى : " المجلس العسكرى هو الفائز الوحيد ...من هذه المناظرة " . فيما كانت وجهة نظر الناشط السياسى ، عبد الرحمن فارس : " أنا أشهد إن موسى وزير الخارجية كان مختلف مع الرئيس فعلا كان بيختلف ينفذ كلام مبارك الأول ولا كلام سوزان المناظرة_الرئاسية " . فيما كانت الرؤية مختلفة لدى الصحفى احمد القاعود : قائلاً " المناظر كانت جميلة و جديدة علي السياسة المصرية ، بس الاتنين خسروا جزء من أنصارهم و كله في النهاية لصالح مشروع النهض " . بينما نظره الناشطة الحقوقية عايده سيف الدولة : على المناظرة كأنها مبارات كرة قدم قائلاً " النتيجة حتى الآن 1 صفر لصالح يسري فودة وتعادل صفر صفر بين المرشحين " . بينما نظر البرلمانى مصطفى النجار : إلى " العدالة الاعلامية تقتضى ان تكون المناظرات على القنوات الخاصة والتليفزيون المصرى ايضا لان اكثر من 50% من الشعب المصرى مشاهدتهم الاولى للتليفزيون الرسمى " . أوضح النائب عصام سلطان : قائلاً '' أول مرة آخد بالي أن عمرو موسي كان معارضا صلبا وأن عبد المنعم ابو الفتوح لم يكن كذلك! أمال كان إيه؟ كان حزب وطني مثلا؟ ولا كان وزير في حكومة مبارك؟'' . فيما كانت نصيحة السيناريست والكاتب الساخر بلال فضل: حينما دونها قائلاً " على فكرة نصيحة لوجه الله وبعيدا عن أي أغراض ياريت الناس تقرا الكتاب اللي قرا عمرو منه فقرة.هينتخبوا أبو الفتوح لو قروه كله أو هيقدروه أكتر " . بينما نظر الشاعر الكبير عبد الرحمن الأبنودي إلى القومية قائلاً " حد منهم قال عايز هيقدم ايه لمصر؟؟؟ الحوار كله واحد بيقول للتانى انت فلول قال له التانى انت أخوانى..الله يرحمكم ياشهدا ءمصر.. " .