قالت صحيفة "الإندبندنت" البريطانية، إن موقع "يوتيوب" رفض الطلب الذي تقدمت به الحكومة المصرية بحذف الفيديو الخاص بالسيدة والتي تم التحرش بها بميدان التحرير أثناء الاحتفال بتنصيب الرئيس السيسي. وجاء بيان "يوتيوب" قائلا: "نحن نحترم حق الفرد في الخصوصية، وأزلنا فقط كافة الفيديوهات التي تظهر وجه الضحية بشكل واضح".
وأضافت الجريدة، أن موقع يوتيوب سمح بتواجد بعض الفيديوهات التي لا يمكن معها التعرف على وجه الضحية، في حين أزال نسخا من الفيديو التي يمكن التعرف فيها على وجه المرأة.