وبدأ أبو طالب العمل بوزارة الخارجية الإيرانية في بداية الثمانينات بعد فترة غير طويلة من الثورة الإسلامية عام 1979.
وقال دبلوماسي غربي في الأممالمتحدة شريطة عدم نشر إسمه أن أبو طالب له صلة بالدوائر القريبة من روحاني والرئيس السابق أكبر هاشمي رفسنجاني وكلاهما يعتبر من أنصار المذهب البراجماتي وله علاقات طيبة مع الزعيم الروحي الإيراني آية الله علي خامنئي.