قال صلاح سليمان رئيس مؤسسة النقيب لحقوق الانسان ، ان مصر خضعت لالية تقديم التقارير حول حقوق الانسان لهيئة الاممالمتحدة حول ااربع اعوام من بدء انتخابات التشريعية التى تمت ف 2010 و ما يلها من احداث واندلاع الثورة ومرحلة الانتقالية وانتخابات مجلس الشعب والرئاسة ثم تولى جماعة الاخوان الحكم وما واكبها من انتهاكات ضد حقوق الانسان واعلان الدستورى الذى اعلنه محد مرسى الرئيس الاخوانى وما يتضمنه الاعلان من ادوات واساليب لتكبيد الحريات ثم اندلاع ثورة 30 يونيو. واشار سليمان خلال المؤتمر الصحفى الذى عقدته مؤسسة ماعت للسلام والتنمية وحقوق الانسان اليوم تحت عنوان نظرة حقوقية للحظة الراهنة ، الى تقرير مجلس لقومى لحقوق الانسان الخاص بالجنة تقصى حقائق حول فض اعتصام رابعة العداوية ، ان لتقرير تعرض للضغوط الداخلية ،، واكد ان لمجلس تعاون مع 4 منظمات محلية ومنظمة خارجية دولية وهى هيومن رايتس .
وانتقد ما قيل بان اعتصام رابعة بدء سلميا وهو كان فى بدايته هو مواجهة وسمعنا من قياداتهم عبارات صريحة بالعنف مثل هنسحقهم وارى رؤس قد اينعت وخلافه ، وطرح سليمان عدد من الاسئلة التى تشير الى ان اعتصام رابعة لا ينطبق مع المعايير الدولية للحق فى التعبير لخروجة عن السلمية واصبح مسلح ورصد بداخله حالات لتعذيب مواطنين مما ادى الى وفاتهم واصبح استمرار الاعتصام انتهاكا ضد الحق فى الحياة ،مؤكدا ان المجلس القومى يمر بمشكله حيث خرج احد افراد اعضاء اكد انه لم يرى تقرير.