الرئيسية
السياسية
الاقتصادية
الدولية
الرياضية
الاجتماعية
الثقافية
الدينية
الصحية
بالفيديو
قائمة الصحف
25 يناير
الأخبار
الأسبوع أونلاين
الأهالي
الأهرام الاقتصادي
الأهرام العربي
الأهرام المسائي
الأهرام اليومي
الأيام المصرية
البداية الجديدة
الإسماعيلية برس
البديل
البوابة
التحرير
التغيير
التغيير الإلكترونية
الجريدة
الجمعة
الجمهورية
الدستور الأصلي
الزمان المصري
الشروق الجديد
الشروق الرياضي
الشعب
الصباح
الصعيد أون لاين
الطبيب
العالم اليوم
الفجر
القاهرة
الكورة والملاعب
المراقب
المساء
المستقبل
المسائية
المشهد
المصدر
المصري اليوم
المصريون
الموجز
النهار
الواقع
الوادي
الوطن
الوفد
اليوم السابع
أخبار الأدب
أخبار الحوادث
أخبار الرياضة
أخبار الزمالك
أخبار السيارات
أخبار النهاردة
أخبار اليوم
أخبار مصر
أكتوبر
أموال الغد
أهرام سبورت
أهل مصر
آخر ساعة
إيجي برس
بص وطل
بوابة الأهرام
بوابة الحرية والعدالة
بوابة الشباب
بوابة أخبار اليوم
جود نيوز
روزاليوسف الأسبوعية
روزاليوسف اليومية
رياضة نت
ستاد الأهلي
شباب مصر
شبكة رصد الإخبارية
شمس الحرية
شموس
شوطها
صباح الخير
صدى البلد
صوت الأمة
صوت البلد
عقيدتي
في الجول
فيتو
كلمتنا
كورابيا
محيط
مصراوي
مجموعة البورصة المصرية
مصر الآن
مصر الجديدة
منصورة نيوز
ميدان البحيرة
نقطة ضوء
نهضة مصر
وكالة الأخبار العربية
وكالة أنباء أونا
ياللاكورة
موضوع
كاتب
منطقة
Masress
تخصص 50 فرصة عمل لطلاب جامعه سوهاج
جدول امتحانات الصف الثاني الثانوي 2025 بالمنيا.. التفاصيل الكاملة لجميع الشعب والمواعيد الرسمية
"الإدارة المركزية" ومديرية العمل ينظمان احتفالية بمناسبة اليوم العالمي للسلامة والصحة المهنية
"القومي للمرأة" يستقبل وفدا من كلية الشرطة الرواندية وكبار الضباط الأفارقة
البحوث الزراعية يستعد لعقد مؤتمر الابتكار وريادة الأعمال
وزير الإسكان: إزالة التعديات الواقعة على مساحة 507 أفدنة بمدينتي بنى سويف والفشن الجديدتين
"بدوي": تكوين ذراع فنى لشركة ثروة للبترول لاكتشاف فرص استثمارية جديدة
GAC الصينية تعلن ضخ استثمارات بقيمة 300 مليون دولار لإنشاء مصنع سيارات في مصر
ما حقيقة الفيروس الخطير الذي أصاب مزارع الدواجن؟ «منتجي الدواجن» يكشف (فيديو)
البنك المركزي المصري يستأنف إصدار تقرير السياسة النقدية ربع السنوي
إزالة 13 حالة تعدٍّ على أملاك الدولة بقرية أبو مناع بحري بمحافظة قنا
«بملابس نسائية»... قوة إسرائيلية خاصة تغتال قياديا بألوية الناصر في خان يونس (تفاصيل)
تدهور الحالة الصحية لجو بايدن إجراء إصابته بسرطان البروستاتا
بابا الفاتيكان: سكان غزة يدفعون إلى المجاعة ويجب التوصل لسلام عادل ودائم بأوكرانيا
باكستان والهند تردان على "انتهاء وقف إطلاق النار"
رئيسة وزراء إيطاليا: أكدت لترامب أهمية وقف إطلاق النار بشكل فوري في أوكرانيا
اليوم| انطلاق رابع مباريات نصف نهائي دوري سوبر السلة
شوبير يكشف مفاجأة حول الجهاز الفني ل الأهلي بقيادة ريفيرو
أسطورة مانشستر يونايتد: سأشجع الأهلي في كأس العالم للأندية 2025
التضامن تعلن سفر أول فوج من الحجاج من مطار القاهرة| وأخر الأفواج 30 مايو
مغارة علي بابا.. نوال الدجوي رئيسة جامعة أكتوبر تتعرض لسرقة 50 مليون جنيه و3 ملايين دولار و15 كيلو ذهب من منزلها
«الأرصاد» تحذر من حالة الطقس خلال الساعات المقبلة
يقظة المباحث تكشف مكان اختباء هارب من «مؤبد» بالقليوبية
محافظ الإسماعيلية يتابع انطلاق فوج حجاج الجمعيات الأهلية للأراضى المقدسة
شرطة التموين تُحبط تلاعبًا ب10 أطنان من الدقيق المدعم
بسبب خلافات مالية.. 4 مصابين في مشاجرة ب الأسلحة البيضاء في المطرية
مدبولي يوجه بحصر الآثار الغارقة وتخصيص مواقع للغوص أو عرضها في المتاحف
ركن نجيب محفوظ في مكتبة الإسكندرية.. ذاكرة حية لأديب نوبل
نائب وزير الصحة يتابع ميكنة خدمات الغسيل الكلوي ومشروع الرعايات والحضانات
بعد إصابة «بايدن».. أعراض الإصابة بسرطان البروستاتا
إطلاق مبادرة «دمتم سند» لخدمات كبار السن وأصحاب الأمراض المزمنة بالإسماعيلية|صور
متحف الحضارة يحتفل باليوم العالمي للمتاحف 2025
القاهرة الإخبارية: أكثر من 20 شهيدا جراء غارات الاحتلال على غزة منذ فجر اليوم
أمين الفتوى: الوصية الشفوية يُعتد بها إذا أقر بها الورثة أو سمعوها من المتوفى
ضبط متجرى المواد المخدرة ومصرع عنصرين جنائيين عقب تبادل إطلاق النيران مع قوات الشرطة
إثيوبيا تتعنت، خبير يكشف سر تأخر فتح بوابات سد النهضة
قبل إعدامه بساعات.. ماذا كتب الجاسوس الإسرائيلى إيلى كوهين فى وصيته؟ اعرف التفاصيل
الرعاية الصحية تطلق مبادرة "دمتم سند" لتعزيز خدمات كبار السن وأصحاب الأمراض المزمنة
رئيس الطائفة الإنجيلية يشارك في احتفالية مرور 17 قرنا على مجمع نيقية بالكاتدرائية المرقسية
انخفاض البلدي.. أسعار البيض اليوم الاثنين 19-5-2025 في الأسواق (موقع رسمي)
تركي آل الشيخ يشارك متابعيه كواليس «الأسد» ل محمد رمضان |فيديو
مصطفى الفقي.. 40 كتابا بين السياسة والثقافة والدبلوماسية
البث العبرية: ساعر طلب إدخال مساعدات لغزة بعد ضغط أوروبي وأمريكي
إسرائيل تواصل تصعيدها.. استشهاد 171 فلسطينيا في قطاع غزة
قبل أيام من مواجهة الأهلي.. ميسي يثير الجدل حول رحيله عن إنتر ميامي بتصرف مفاجئ
هل هناك فرق بين سجود وصلاة الشكر .. دار الإفتاء توضح
عمرو دياب وحماقي والعسيلي.. نجوم الغناء من العرض الخاص ل المشروع x
بدءًا من اليوم.. الصحة تطلق 8 قوافل طبية مجانية ضمن مبادرة «حياة كريمة» (تفاصيل)
من بين 138 دولة.. العراق تحتل المرتبة ال3 عالميًا في مكافحة المخدرات
على فخر: لا مانع شرعًا من أن تؤدي المرأة فريضة الحج دون محرم
مبابي في الصدارة.. تعرف على جدول ترتيب هدافي الدوري الإسباني
أحكام الحج والعمرة (2).. علي جمعة يوضح أركان العمرة الخمسة
نجل عبد الرحمن أبو زهرة لليوم السابع: مكالمة الرئيس السيسي لوالدي ليست الأولى وشكلت فارقا كبيرا في حالته النفسية.. ويؤكد: لفتة إنسانية جعلت والدي يشعر بالامتنان.. والرئيس وصفه بالأيقونة
هل يجوز أداء المرأة الحج بمال موهوب؟.. عضوة الأزهر للفتوى توضح
قرار تعيين أكاديمية «منتقبة» يثير جدلا.. من هي الدكتورة نصرة أيوب؟
دراما في بارما.. نابولي يصطدم بالقائم والفار ويؤجل الحسم للجولة الأخيرة
الأمن يحقق في بلاغ شيكابالا ضد مرتضى منصور
وزير الرياضة يشهد تتويج جنوب أفريقيا بكأس الأمم الإفريقية للشباب
شكرا على الإبلاغ!
سيتم حجب هذه الصورة تلقائيا عندما يتم الإبلاغ عنها من طرف عدة أشخاص.
موافق
ماذا تعرف عن الرجل الذى مات واقفاَ ؟
الفجر
نشر في
الفجر
يوم 16 - 06 - 2013
لو استوقفت أحد شباب المسلمين في هذا العصر ثم وجهت له السؤال التالي:
هل تعرف من هو (مالكوم أكس)؟
لوجدتِ علامات الدهشة والاستغراب تعلو و جهه، وعندها لن يحّر جواباً..
فمن هو هذا الشخص المدعو (مالكوم أكس)الذي يجهله أكثر شباب الأمة الإسلامية؟
وما الذي يهمنا في أمره؟
إن هذه الشخصية الهامة كان لها فضل كبير في نشر الدين الإسلامي بين الأمريكان
السود، في الوقت الذي كان السود في أمريكا يعانون بشدة من التميز العنصري
بينهم وبين البيض، فكانوا يتعرضون لأنواع الذل والمهانة،
ويقاسون ويلات العذاب وصنوف الكراهية منهم.
في هذا المناخ المضطرب الذي يموج بكل ألوان القهر والإذلال ولد مالكوم أكس لأب كان
قسيساً في إحدى الكنائس، وأم من جزر الهند
الغربية
، وعندما بلغ السادسة من عمره قُتل
والده على أيدي البيض بعد أن هشموا رأسه ووضعوه في طريق حافلة كهربائية دهمته
حتى فارق الحياة.. فبدأت أحوال أسرة مالكوم أكس تتردى بسرعة.. مادياً ومعنوياً..
وباتوا يعيشون على الصدقات والمساعدات الاجتماعية من البيض والتي كانوا يماطلون
في إعطائها.. ومع هذه الظروف القاسية عانت والدة مالكوم أكس من صدمة نفسية
تطورت حتى أدخلت مستشفى للأمراض العقلية قضت فيه بقية حياتها، فتجرع مالكوم
أكس وأخواته الثمانية مرارة فقد الأب والأم معاً، وأصبحوا أطفالاً تحت رعاية الدولة
التي قامت بتوزيعهم على بيوت مختلفة...
في هذه الأثناء التحق مالكوم أكس بمدرسة قريبة كان فيها هو الزنجي الوحيد.. كان ذكياً
نابهاً تفوق على جميع أقرانه فشعر أساتذته بالخوف منه مما حدا بهم إلى تحطيمه نفسياً
ومعنوياً، والسخرية منه خاصة عندما رغب في استكمال دراسته في مجال القانون..
وكانت هذه هي نقطة التحول في حياته.. فقد ترك بعدها المدرسة وتنقل بين الأعمال
المختلفة المهينة التي تليق بالزنوج.. من نادل في مطعم.. فعامل في قطار.. إلى ماسح
أحذية في المراقص.. حتى أصبح راقصاً مشهوراً يشار إليه بالبنان، وعندها استهوته
حياة الطيش والضياع فبدأ يشرب الخمر وتدخين السجائر، وكان يجد في لعبة القمار
المصدر الرئيسي لتوفير أمواله.. إلى أن وصل به الأمر لتعاطي المخدرات بل والاتجار
فيها، ومن ثم سرقة المنازل والسيارات.. كل هذا وهو لم يبلغ الواحدة والعشرين من
عمره بعد.. حتى وقع هو ورفاقه في قبضة الشرطة.. فأصدروا بحقه حكماً مبالغاً فيه
بالسجن لمدة عشر سنوات بينما لم تتجاوز فترة السجن بالنسبة للبيض خمس سنوات.
وفي السجن انقطع مالكوم أكس عن التدخين أو أكل لحوم الخنزير، وعكف على القراءة
والإطلاع إلى درجة أنه التهم آلاف الكتب في شتى صنوف المعرفة فأسس لنفسه ثقافة
عالية مكنته من استكمال جوانب النقص في شخصيته.
خلال ذلك الوقت.. اعتنق جميع إخوة مالكوم أكس الدين الإسلامي على يد الرجل المسمى
( السيد محمد إلايجا ) والذي كان يعتبر نفسه يهدي السود إلى الاسلام !.. وسعوا لإقناع
مالكوم أكس بالدخول في الإسلام بشتى الوسائل والسبل حتى أسلم.. فتحسنت أخلاقه،
وسمت شخصيته، وأصبح يشارك في الخطب والمناظرات داخل السجن للدعوة إلى
الإسلام.. حتى صدر بحقه عفو وأطلق سراحه لئلا يبقى يدعو للإسلام داخل السجن.
كان مالكوم أكس ينتسب إلى حركة (أمة الإسلام ) والتي كان لديها مفاهيم مغلوطة،
وأسس عنصرية منافية للإسلام رغم اتخاذها له كشعار براق وهو منها براء.. فقد كانت
تتعصب للعرق الأسود وتجعل الإسلام حكراً عليه فقط دون بقية الأجناس، في الوقت
الذي كانوا يتحلون فيه بأخلاق الإسلام الفاضلة، وقيمه السامية... أي أنهم أخذوا من
الإسلام مظهره وتركوا جوهره ومخبره.
استمر مالكوم أكس في صفوف (أمة الإسلام) يدعو إلى الانخراط فيها بخطبه البليغة،
وشخصيته القوية.. فكان ساعداً لا يمل، وذراعاً لا تكّل من القوة والنشاط والعنفوان...
حتى استطاع جذب الكثيرين للانضمام إلى هذه الحركة. وبات من أهم شخصيات
حركة أمة الإسلام قبل أن يتركها ويتحول إلى الإسلام السني.
رغب مالكوم أكس في تأدية الحج، وعندما سافر رأى الإسلام الصحيح عن كثب،
وتعرف على حقيقته، وأدرك ضلال المذهب العنصري الذي كان يعتنقه ويدعو إليه..
فاعتنق الدين الإسلامي الصحيح، وأطلق على نفسه (الحاج مالك الشباز).
وعندما عاد نذر نفسه للدعوة إلى الإسلام الحقيقي، وحاول تصحيح مفاهيم جماعة
(أمة الإسلام) الضالة المضلة.. إلا أنه قوبل بالعداء والكراهية منهم..
وبدءوا في مضايقته وتهديده فلم يأبه لذلك، وظل يسير في خطى واضحة
راسخة يدعو للإسلام الصحيح الذي يقضي على جميع أشكال العنصرية.
وفي إحدى خطبه البليغة التي كان يقيمها للدعوة إلى الله أبى الطغاة إلا أن يخرسوا صوت
الحق.. فقد اغتالته أيديهم وهو واقف على المنصة يخطب بالناس عندما انطلقت ست
عشرة رصاصة غادرة نحو جسده النحيل الطويل.. وعندها كان الختام.. ولنعم الختام..
نسأل الله أن يتقبله في عداد الشهداء يوم القيامة.
وبعد هذا كله ألا يحق لنا أن نسأل من هو مالكوم أكس؟
وللاستزادة من سيرة هذا البطل أحيلكِ على كتاب بعنوان: مالكوم أكس،
تأليف: اليكس هاليبي، ترجمة: ليلى أبو زيد
نامل ان نكون سبب فى لفت انظار كل مسلم لهذه الشخصية التى تستحق
كل تقدير واحترام وحينها يكون اسم مالكوم أكس ذو صدى مؤثر فى تاريخنا
انقر
هنا
لقراءة الخبر من مصدره.
مواضيع ذات صلة
ماذا تعرف عن الرجل الذى مات واقفاَ ؟
مالكوم أكس .. الداعية الإسلامي الذي ولد من رحم الاضطهاد العنصري
ماذا تعرف عن مالكوم إكس أو الحاج مالك شباز ؟
أحمد بركات يكتب: مالكولم إكس.. الرجل الذى مات واقفا
العنصرية في الاسلام : رسالة كتبها مالكوم إكس قبل 48 عاماً
أبلغ عن إشهار غير لائق