نشرت صحيفة واشنطن بوست خبرا اوردت فيه انه لمدة ثماني سنوات، لعب الرئيس الايراني محمود أحمدي نجاد دور محرض عالمي: التشكيك في المحرقة، و قوله ان اسرائيل يجب أن تمحى من على الخريطة ، و ادعاء ان قرارات الاممالمتحدة لا قيمة لها. اثار أسلوبه الاستفزازي غضب داخل إيران أيضا - مما أثار غضب المرشد الأعلى في البلاد إللدرجه انه حذر من الغاء الرئاسة.
الآن، يبدأ السباق لاختيار خليفة له ويبدو انه يشكل استفتاء مناهض لأحمدي نجاد. يبدأ تسجيل المرشحين الثلاثاء لتصويت 14 يونيو. يؤكد المرشحين الرئيسيين أنهم سيكونوا حكام مسؤولين، على عكس الزعيم أحمدي نجاد، الذي لا يمكن الترشح مرة أخرى لأنه انهي فترتين. و انتقد احدهم أحمدي نجاد لبيانات "المثيرة للجدل ولكن بلا جدوى". كما يقول آخرين انه يتعين على البلاد ان تكون علاقتها مع الولاياتالمتحدة أقل عدائية.