**القمرفى الرّبع الثّانى،القمرفى الأسَدْ ، يُفضّل إرتداء اللون الأبيض. *فلكياً/هندياً:القمرفى السّرطان. **غربيّاً: "الشّمس" فى برج الحوت من 18 فباير-20 مارس. **هنديّاً: "الشّمس" فى برج الدّلو من 12فبراير-14 مارس.
اليوم 16 أمشير قبطى، 23 شُبَاط رُومى، 13 ربيع الثّانى، صاحب الجلالة الإله الواحِدْ الأحَدْ"آمون-رَعْ" المُنزّه عن الشّبه أو النّقص يُرسل الصّقر المصرى "حُورس" لمُعاونة"إيزيس" فى التغلّب على "سِتْ" وجماعته،يوم فخر للصّقر المصرى المُقاتل"العسكريّة"،لاتُغضب النّساء على أرض مصر اليوم،وكل يوم. قال الحكيم المصرىّ: لِيَكُنْ هدفك السّماء وسوف تربح الأرض كذلك، لِيَكُنْ هدفك الأرض وسوف تخسر كليهما. (سى إس لويس-كاتب بريطانى) **"تِرْمينَالْيَا" العيد الرّومانى لحرس الحدود: *"ترميناليا" هو عيد رمانى قديم تُنسب تسميته إلى "تريمينوس" حارس الحدود(قد يكون شخصية عسكرية أو المعنى الله تعالى الحامى للحدود)،ومعناه فى اللاتينيّة القديمة"واضع الفواصل والحدود بين الدّول/ماركر"،يتم تكريم"تريمينوس" فى 23 فبراير من كل عام ،ويُقال أن أكبر معابد رُوما "جوبيتر أوبتيموس" تمّ بناؤه فوق ضريح "تريمينوس" ويُشاع أنه تمّ إلحاق "تريمينوس" ب"جوبيتر"،فالإسم هو"جوبى-تير" أو "جوبي ترمينوس"،توصف الإحتفالات بانها إعادة التجديد للحبّ والولاء لحارس الحدود الحامى لحدود البلاد"تريمينوس" وعادة مايتم وضع بناء حجرى طويل عند نقاط الحدود عليها رأس هذا التمثال لترمز لنقاط الحدود،على هذا التمثال أن يكون مكشوفاً للسماء"فى منطقة الحدود" ووجود ثقب فى قمة رأس التمثال كعلامة إتصال مع السّماء،يتم الإحتفال سواءً عند نقاط حدود البلاد أوعند الحدود الفاصلة بين الجار وجاره فى المنازل فى الفناء المكشوف للسّماء بذبح شاة والتصدّق بلحمها على الفقراء شكراً لله تعالى"حامى حدود البلاد والمنازل" من الأشرار،ولاتزال حتى اليوم تُتّخذ الأحجار العملاقة كرمز للفواصل أونقاط الحدود بين دولةٍ وأخرى.
**القمر فى الأسد"غربياً": *القمريُثلّث أورانوس: التّطفّل،الفضوليّة،نكش الآخرين،الرّغبة فى الولوج إلى الأماكن المحظورة والأكثرخطراً مهما كانت العواقب هى ماقد تشعر به اليوم، ولاعجب أنك لاتأبه للعواقب أوالتحذيرات ف"أورانوس"يُمطرك بوابل من الطاقة لتجعلك"مشاكس وشقى ومفيش حاجة عجباك"،إفتح عيْنيْك جيّداً وانظر أين تضع قدمك،ولامشكلة من تذوّق أو تجربة هذا الشعور المدهش بالتمرّد،لكن تأكد أين تقف. *القمريربّع/عداوة زحل: تشعر بطعم العنب"الحامض المِزِزْ" فى حلقك،إن كنت تسعى وراء شأنٍ ماتحوطه الكثير من المشاكل فعليك بالتخلّى عنه،لاداعى للدفع بالأمور"بالعافية"،الناس يشعرون بعدم الأمان فلاتزيد من شعورهم السلبى نحوك بتصرّفاتك "العنيدة بغباء"،لقد بدأت بالترتيب الخاطئ لذا عليك البدء"من أول وجديد" لأن "الدنيا ماشية بنظام" ولامكان للفهلوة إن أردت النجاح الحقيقى الملموس. ***((عطارد فى الرّجوع-غربياً- فى برج الحوت))من23فبرايرحتى 17 مارس: عطارد بدأ فى التخفيف من سرعته المعتادة،تشعر أنك قمت بوضع بعض البذور فى التربة وأنك جالس فى إنتظار أن يحدث شيئٌ ما-ولمدة ثلاثة أسابيع بمشيئة الله تعالى- تتحرّك الأمور وراء الكواليس ويبدو أنك فى إنتظار المفاجأة السّعيدة لتحدث من تلقاء نفسها،لكن من العسيرتأكيد حدوث مثل تلك المفاجآت السّارة لأنّ"الحدّاية مبتحدّفش كتاكيت". الأفضل لك أن تبدأ بافتراض بعض الإفتراضات والسيناريوهات الدراميّة بدءاً من السّيئ فالأسوأ وإنتهاءً بالكارثى ثم تبدأ فى وضع خطتك للتعامل معها مع تجنّبك الكامل لركوب خيولك القديمة"أساليبك التقليدية أوالفريق القديم نفسه"، كن جاهزاً لإستخدام الحَدَسْ والإحساس أكثر من المنطق المخترب الآن بفعل عطارد خلال الثلاثة أسابيع حتى إن بدت الأمور منطقيّة فى المظهر الخارجى وأن تتحرّك فوراً بمجرّد بروز "ركوبة سريعة" تساعدك فى التخلص من حالك البائس، ربما واتتك الفرصة للتخلّص من "الجماعة المؤذيّة" أقرب مما تظن ومن خلال هؤلاء الأشخاص الذين تضمن إخلاصهم بشكل مسلّم به، لكن تحرّك وقت ظهور الفرصة. ***((عطارد فى الرّجوع-هندياً- فى برج القوْس))من 23فبرايرحتى 17 مارس: المريخ فى برج القوس منذ 25 ينايرالماضى،ولحقه عطارد ليقترن به فى مودّة فى 2 فبراير الجارى،يبدأ عطارد اليوم بمشيئة الله تعالى فى الرّجوع-بطء سرعته المعتادة- وبمعرفتنا لصفات الكوكب المشاكس فبإمكاننا إفتراض "اللخبطة" فى تلك الصفات خلال فترة الرّجوع تلك، فأجهزة الإتصال من هواتف وإنترنت، فاكسات، كلها قابلة للعطب والخلل،مروراً بالإعلاميين والأطباء حيث اللعثمة وسوء العبارات والأخطاء الطبيّة واردة بشدّة،وعلينا جميعاً البدء فى تنشيط صفات عطارد بداخلنا من خلال تدريبات للدبلماسية فى التعامل،الحسّ الفكاهى،الإنتباه للتفاصيل الصغيرة، مثل نسيان"فوطة"فى بطن المريض أو قراءة "التحليل الطبى"بأرقام خاطئة. ستقوم بوعد أحدهم بالإتصال به هاتفياً فى الثانية ظهراً،فى الوقت المُحَدّد ستتصل ولكنه لن يردّ عليك،بعد 20 دقيقة سيتصل بك ليسألك"مش كان فيه ميعاد بيننا –ليه ماتصلتش؟"،ربّما لم تقم بالضغط على أزرار الهاتف جيّداً،أو حدث عطل فى الشبكة ولم تكلّف خاطرك بوضع سماعة الهاتف على أذنك لتعرف أن الرقم الآخر لم يرنّ أصلاً"الخط موْصلش من الأساس"،بتحصل معايا كتير. لمنع مثل تلك المشاكل الوارد حدوثها بشدّة عندما يبدأ عطارد فى الرّجوع فعلينا الإتجاه لفحص التفاصيل جيّداً-خاصةً إن كنت طبيباً-والعمل على إرسال المعلومات الهامّة بأكثر من وسيلة ولأكثر من شخص وأكثرمن مكان،كأن ترسل رسالتك على الموبايل،بالإضافة لرسالة على البريد الألكترونى،ورسالة بالفاكس، لأكثر من مسئول بالشركة،ولأكثر من فرع واحد،إن فشلت إحتياطاتك وحدث سوء الفهم فعليك باللجوء للردّ الدبلماسى واستعمال روح المداعبة والحسّ الفكاهى بكل خفة وشطارة. *عليك-عزيزى القارئ-عدم الإستخفاف بتلك النصائح التى قد تبدو بسيطة فى ظاهرها لكنه ناجعة فى حل مشاكل الفترة بمشيئة الله تعالى،خاصةً إن عرفت أن المريخ مقترن مع عطارد بدرجة كبيرة فى نفس البرج"القوس"،على عطارد إن حدث سوء الفهم اللجوء لروح الدعابة للتخفيف من سوء التفاهم الحادث بدلاً من إثارة غضب المرّيخ صاحب المزاج الحارّ. *من المفارقات العجيبة لإقتران المريخ مع عطارد هو إمكانيّة إستخدام خدمات "المرّيخ" العسكرى الصّارم لمنع المشاكل التى قد تطفو للسطح بسبب عطارد،وهذا حل رائع،لماذا؟ المريخ مُخطط ممتاز وحلّال للمشاكل"اللوجيستيّة" فهو يقدّم حلول ملموسة على أرض الواقع بعيداً عن الفلسفة الفارغة،ناهيك عن قدراته على المراقبة والمتابعة المستمرّة لماقام بإنجازه من أعمال ليقوم بمايُسمى"تقييم الأداء/فيدباك". *الفوضى المتوقّعة التى قد تنجم عن "عطارد فى الرّجوع" تحدث عادةً قبل ايّام قليلة من بدئه فى الرّجوع أو بعد أيّام قليلة من بدئه فى الرّجوع،لذا علينا الإستعداد لإستقبال الفوضى واللخبطة بروحٍ عالية من "المريخ" تحديداً،وكما قال بنجامين فرانكلين"لو عطارد فى هيئتك الفلكيّة فى الرّجوع، حتعرف من نفسك"،درهم من الوقاية خيرٌ من قنطار علاج،أو"بالإنجليزى"..أونصة من الحذر تُعادل كيلو من العلاج.
**إلى الطّوالع اليوميّة..... برج الحمل: عرفت أخيراً أهميّة الرّياضة البدنيّة والحرص فيماتتناوله من طعام؟هذا لايمنع أنك سئمت من الأطباق الشرقية وترغب فى تجربة"السّوشى"،إقتراحى أن تخرج فى "عزومة"لطيفة مع أصدقاء مهمّين أهملتهم فى الفترة الأخيرة. برج الثور: عشّك الهادئ يمتلئ بالأقارب والأصهار وأنت لاتتأخر فى الترحيب الحارّ بهم،على كل التوقّعات يبدومنزلك نشيطاً فى ركن المطبخ والرّوائح الشهيّة تعمّ المنزل،لاتنسى مكافأة"ستّ الدّار". برج الجوزاء: تنشغل فى مشتروات المنزل وتوفير"التموين"للأسرة،محاولتك التقرّب من الغرباء فى السّوق لاتحمل الأذى فى حدّ ذاتها لكن إحترس من نوعيّة وحجم المعلومات التى تقدمها لمن لاتعرفه. برج السّرطان: تشعر أنك محظوظ للغاية ولا أساس واقعى لشعورك هذا لكنه كافٍ لأن تقوم بالمجازفات الغير محسوبة العواقب،هذا يعنى القلق من خسائر ماليّة بسبب ثقتك الزائدة وإهمالك الحذر،أفضل ماتفعله البقاء مع أسرتك فى المنزل وإشغل نفسك بنشاطٍ ما،حتى لوشعرت أنك محظوظ،فلاتجرّب حظك. برج الأسد: تستمتع بمهاراتك فى التواصل والسيطرة على الآخرين بسحر كلامك الحلو وعباراتك المريحة الباعثة على الإطمئنان،الناس يلجؤون-بعد الله تعالى- للكلام معك للشعور بالإطمئنان والعودة لمنازلهم سعداء،الكلمة الزّين تقضى الدّين. برج العذراء: خذ راحة اليوم،قم بممارسة نشاط ترفيهى مريح لأعصابك، إحضر حفلة خصوصيّة بالمنزل،حتى إن كانت الحفلة عبارة عنك،وكوب من الشّاى والبسكويت،وألبوم موسِيقِى ضخم على جهازالكمبيوتر الخاص بك. برج الميزان: مهما فعلت اليوم فيبدو أنّ لاشيئ يعمل بالشكل الصحيح،فى محاولة السيطرة على مزاجك المتأرجح بشدّة عليك تحذير الآخرين من نفسك،تأكد أنّ مامن شيئ قادر على التأثير على حالتك الذهنيّة طالما كنت تؤدى فروضك الدّينيّة بانتظام، وبعض أنشطة الترفيه البريئ. برج العقرب: نشاطيْن مهمّين بإمكانك القيام بهما إن كنت تتمتّع بالإرادة والتصميم الكافييْن،تغيير نظام حياتك فى الإستيقاظ والنّوم،وزيارة للطبيب لأداء فحوص روتينيّة لكنها مُطمئنة،الصحّة ثروة عليك حمايتها لنفسك ولأسرتك. برج القوْس: إنجاز الأعمال بيُسْر وسهولة مرجّح خاصةً أنك لاتدفع الأمور أكثر مماتستحق،الثلج يبدأ بالذوبان بمشيئة الله تعالى بحلول المساء لترجع المياه لمجاريها ،الصّلح خير. برج الجدى: النجاح حليفك بمشيئة الله تعالى بأقل جهد تبذله،لكن عليك عدم إنتظار المردود الكبير إن لم تقم بمجهود مكافئ لماترغبه من مكاسب،قم بانتهاز أيّة فرصة للرّزق اليوم فقد لاتكون الفرصة مواتية بنفس الحجم غداً. برج الدّلو: أسلوبك الفظ قد يترك أحد أصدقاءك فى حالة ذهول وصدمة من كلامك، الإستخفاف بمشاعر الآخرين يُنفّر من حولك ويُفقدك الصديق تلو الآخر،إبتعد عن الأماكن المشبوهة فالحمقى هم من يقتربون من الأماكن التى تهرب منها الملائكة. برج الحوت: تستيقظ من فراشك اليوم لتهرع لهاتفك النّقال ورغبة كبيرة فى التواصل والحديث مع صديق،لماذا لاتحاول البحث عن فرصة لكسب الرّزق فى وقت فراغك بدلاً من الكلام؟إن كان الحديث عاطفياً فالأوْلى هوالبحث عن هذا المصدرلتلمّ الشمل،أم تفضل زيادة أرباح شركات الهاتف؟
