الهيئة الوطنية للانتخابات تعلن أسماء المرشحين على النظام الفردي بانتخابات مجلس النواب    حصلت فاتورة الكهرباء، تعرف على سعر أسطوانة البوتاجاز الجديدة بعد الزيادة المرتقبة    اختراق مكبرات الصوت في أمريكا وكندا وبث رسائل تنتقد ترامب وتدعم حماس    عماد النحاس وجهازه المعاون يصل إلى بغداد لقيادة فريق الزوراء العراقي    ضبط ربع طن لحوم فاسدة في 4 مطاعم شهيرة بأسوان وغلق 8 منشآت مخالفة (صور)    فشلوا في العثور على فصيلة دمه، وفاة الفنان أشرف بوزيشن بعد تدهور حالته الصحية    انطلاق البطولة المصرية المفتوحة للهواة وسط حضور دولي واسع يضم أكثر من 100 لاعب| فيديو وصور    إعلام إسرائيلي: حماس أبلغت الوسطاء بعثورها على مزيد من جثث المحتجزين    أسماء المرشحين على مقاعد الفردي بدوائر محافظة البحيرة لانتخابات مجلس النواب 2025    «مش صديقي.. وبقول اللي حسيته».. رد مثير من كريم نيدفيد بشأن هجومه على رمضان صبحي    أسعار البنزين الجديدة تتصدر التريند.. وترقب بمحطات البنزين    الحفني: تعزيز السلامة الجوية أولوية تستهدف التشغيل الآمن وفق متطلبات الإيكاو    «سينما من أجل الإنسانية» تتجسد في انطلاق الدورة 8 من مهرجان الجونة    مساعد الرئيس الروسي: بوتين يؤيد فكرة ترامب بعقد قمة روسية أمريكية فى بودابست    اتهام مستشار الأمن القومي الأمريكي السابق ب 18 تهمة بينها الاحتفاظ بوثائق بشكل غير قانوني    سعر الدولار اليوم الجمعة 17102025 بمحافظة الشرقية    سعر اليورو أمام الجنيه المصري في تعاملات الجمعة 17 أكتوبر 2025    فاروق جعفر يتغزل في نجم الزمالك.. ويؤكد: «قدراته الفنية كبيرة»    ستاد المحور: الكوكي يدرس الدفع ب صلاح محسن في التشكيل الأساسي أمام الاتحاد الليبي وموقف الشامي    سعر الأسمنت اليوم الجمعة 17 أكتوبر 2025 فى الشرقية    طقس حار نهارًا وشبورة صباحية خفيفة.. الأرصاد تكشف تفاصيل حالة الطقس الجمعة 17 أكتوبر 2025    عاجل- أمن المقاومة يحذر من الشائعات حول مصير أبو عبيدة وسط اتفاق جديد لوقف إطلاق النار في غزة    «زي النهارده».. وفاة شيخ الأزهر الدكتور عبدالحليم محمود 17 أكتوبر 1978    «زي النهارده».. وفاة الفنان والملحن منير مراد 17 أكتوبر 1981    أطعمة طبيعية تساعد على خفض الكوليسترول في 3 أشهر    حيلة لتنظيف الفوط والحفاظ على رائحتها دائمًا منعشة    لو عايز تركز أكتر.. 5 أطعمة هتساعدك بدل القهوة    جوتيريش يدعو للعودة إلى النظام الدستورى وسيادة القانون فى مدغشقر    روسيا توسع أسواق نفطها وتستهدف إنتاج 510 ملايين طن    أوقاف الفيوم تعقد فعاليات البرنامج التثقيفي للطفل لغرس القيم الإيمانية والوطنية.. صور    الصحف المصرية: إسرائيل تماطل فى فتح معبر رفح    حمزة نمرة ل معكم: وفاة والدتى وأنا طفل أورثتنى القلق وجعلتنى أعبّر بالفن بدل الكلام    هشام عنانى: حزب المستقلين الجدد يخوض انتخابات النواب على مقاعد فردية    فلسطين.. قوات الاحتلال تطلق قنابل الغاز خلال اقتحام بلدة بيت ريما قضاء رام الله    أسماء المترشحين بنظام الفردي عن دوائر بمحافظة الغربية لانتخابات النواب    حبس متهم بقتل شقيقه فى قنا    رفضت إصلاح التلفيات وقبول العوض.. القصة الكاملة لحادث تصادم سيارة هالة صدقي    نجم الأهلي السابق يطلب من الجماهير دعم بيراميدز في السوبر الإفريقي    يونس المنقاري: بيراميدز فريق جيد.. سعيد ب أداء الشيبي والكرتي.. ومواجهة السوبر الإفريقي صعبة    أسعار الخضار والفاكهة في أسواق أسوان اليوم الجمعة    بحضور رئيس مجلس الوزراء.. وزير الشؤون النيابية يشهد ختام أسبوع القاهرة الثامن للمياه    حماس: إعادة جثث الرهائن من غزة قد يستغرق وقتًا بسبب دفنها في أنفاق    الحفني يشهد توقيع بروتوكول تعاون بين سلطة الطيران المدني وإدارة الحوادث    4 أبراج «مبيخافوش من المواجهة».. صرحاء يفضلون التعامل مع المشكلات ويقدّرون الشفافية    تركي آل الشيخ: «بدأنا الحلم في 2016.. واليوم نحصد ثمار رؤية 2030»    فضل يوم الجمعة وأعماله المستحبة للمسلمين وعظمة هذا اليوم    فضل قراءة سورة الكهف يوم الجمعة ووقتها المستحب    أدعية يوم الجمعة المستحبة للمتوفى والمهموم والأبناء    الداخلية تكشف ملابسات واقعة فيديو «التوك توك» بملابس خادشة للحياء    السيطرة على حريق سيارة ملاكي بميدان الرماية في الهرم    السيطرة على حريق داخل مخزن لقطع غيار السيارات بميت حلفا    تفاصيل لا يعرفها كثيرون.. علاقة فرشاة الأسنان بنزلات البرد    مصطفى شلبي يتنازل عن 50%؜ من مستحقاته لنادي الزمالك    استبعاد هيثم الحريري من انتخابات البرلمان بالإسكندرية وتحرك عاجل من المرشح    الرعاية الصحية: المواطن يدفع 480 جنيه ونتحمل تكلفة عملياته حتى لو مليون جنيه    هل يجوز المزاح بلفظ «أنت طالق» مع الزوجة؟.. أمين الفتوى يجيب    بالأسماء والأسباب .. تعرف علي قائمة المستبعدين من خوض انتخابات النواب بالقليوبية    هل الصلوات الخمس تحفظ الإنسان من الحسد؟.. أمين الفتوى يوضح    







شكرا على الإبلاغ!
سيتم حجب هذه الصورة تلقائيا عندما يتم الإبلاغ عنها من طرف عدة أشخاص.



جولة الفجر " توك شو " بكار : ازمة النور انتهت ..واختيار مرسي للاستاد رسالة للعالم بإلتفاف الشعب حوله
نشر في الفجر يوم 08 - 10 - 2012


حسام حربى

{خبر اليوم } ... تأجيل قضية التلاعب في البورصة واهدار المال العام المتهم فيها كل من جمال وعلاء نجلي الرئيس المخلوع محمد حسني مبارك الى 9 اكتوبر .

أهم العناوين لهذا اليوم ...

• عادل حمودة : صفوت الشريف أغلق ملف مقتل السادات لصالح جهات معينة.

• محمد عصمت السادات : الحزب الذي يحصل علي الأغلبية البرلمانية من حقه تشكيل الحكومة.

• اسامة كمال : مشروع البطاقة الذكية المقرر تنفيذه قريبا سوف يقضى نهائيا على أزمة أنابيب البوتاجاز.

• مشعل :الثورة السورية شأن داخلى.


• برنامج أخر النهار مع الإعلامية"دعاء جاد الحق"

ضيف حلقة اليوم "الكاتب الصحفي عادل حمودة"

أبدى عادل حمودة اندهاشًا من عدم إبراز الوثائق الرسمية الخاصة بحرب السادس من أكتوبر على الرغم من مرور 40 عامًا على انتهاءها في حين أن دولة الاحتلال الإسرائيلي كشفت بعض من المستندات، وكذلك الولايات المتحدة، مطالبًا بضرورة دراسة هذه القضية خاصة أنه كانت هناك قوة عالمية ترى أن الرئيس الراحل محمد أنور السادات يجب أن يختفي من الساحة بعد معاهدة السلام.
وأشار أنه حاول فتح ملف المنصة وإهمال تأمينها؛ لحسم قضية اغتيال السادات، لكن صفوت الشريف أغلق هذا الملف لصالح جهات معينة، مشيرًا إلى أنه من المثير للدهشة أن لحظة اغتيال السادات جاءت عندما قال المتحدث في المذياع آية ''إنهم فتيه آمنوا بربهم'' والتي صادفت مجيء الإسلامبولي وإلقاءه قنبلتين ثم بدأ إطلاق الرصاص على السادات.
وأضاف ''أنا كنت حاضر في حادث المنصة والغريب أنني لم أكن أحب حضور مثل هذه المناسبات ومحدش هيقدر يوصف لحظة اغتيال السادات لأنها لم تأخذ أكثر من 90 ثانية''.
وكشف مقارنة تاريخية عن الحياة التي عاشها الجنود المصريين حالة الحرب ،فعن خط بارليف الذي ذكر لنا التاريخ أنه حائط مهاب و سد منيع ،ولم يذكر لنا أنه من الداخل يعتبر معسكراً ترفيهياً لجنود العدو الإسرائلى ،فقال حمودة إن الطعام اليومي لجنود العدو ببارليف كانت معلبات خاصة ،وأطعمتهم كانت توجد بأنابيب "معجون سنان "وكانت تصدر لهم مجلات بها صور خليعة ويرسل منهم وإليهم لفافات للتوراة ،تقدر اللفافة الواحدة بمئات الأمتار ،أما الجنود المصريون كانوا لا يمتلكون سوا المياه والقوت البارد الغير شهى ،وأضاف أن جنود العدو كانوا غير مهتمين بمظهرهم وانضباطهم العسكري ،بينما الجنود المصريين كانوا يتسمون ومازالوا بالانضباط والخشونة وقوة التحمل
في البداية لم تكن أخبار الحرب في سيناء تؤثر في مسامع العاصمة لبعدها الجغرافي وانعزالها ،لذلك أكثر التقارير السرية عن حرب أكتوبر ،أتت من وكالات الأنباء العالمية ومصادر توثيقية أجنبية ،وأضاف حمودة أنه بدأ عمله في القوات المسلحة كمراسل صحفي برفقة الجنرالات القادمين من الدول المختلفة لزيارة ميادين الحروب على أراضى سيناء ،وكان يعمل بالديسك الصحفي بصحافة القوات المسلحة .
وقال "إنه لا يوجد ما يسمى بالضربة الجوية ، فالفضل يرجع لسلاح الدفاع الجوى والقوات الجوية بالكامل وليس لشخص بعينه ،فالحديث عن حسنى مبارك بأنه صاحب الضربة الجوية لا يجوز ،فلولا إن وجد مركبات حملت هذه الطائرات والمدافع ولولا التغطية الدفاعية ،لما نجح الهجوم الجوى ".
وأضاف إن الخداع الإستراتيجي من أهم عوامل الانتصار في الحرب ،حيث أمر حينئذ السادات جريدة الأهرام بنشر خبر عن رحلته إلى الحج ،وأقام من ناحية أخرى حفلا بنادي الضباط .
وعن اغتيال السادات قال :"لم أكن أحرص على حضور الأوبريتات والحفلات العسكرية ،لكوني جندي مراسل بالقوات المسلحة ،ففي الصباح أًرسل لي بطاقة دعوة لحفل الاستعراض العسكري بحضور الرئيس الراحل أنور السادات ونائبه مبارك ،وأرفق مع الدعوة لاصقات توضع على السيارة لتمييز المدعو للاستعراض
وتابع "كانت الشرطة العسكرية تطوق المنصة جيداً ،وتنتشر على مفترقات الطرق المؤدية للمنصة ،وفى نفس اليوم باكر كان يتلقى السادات تهديدات بالقتل ولم يبال ،بل حضر الاستعراض بالزى الرسمي الألماني هو ونائبه ووزير الدفاع ،ولم يضع الواقي من الرصاص .
وتابع "من جوانب الحماية الأمنية للرئيس أن يضع القناصة الرئيس وسط دائرة مغلقة وإن اقترب أحد من الدائرة فيصوب عليه ،ومن الجدير بالذكر إن القناصة كانت تسكن الأبراج العليا للمنصة ،وأثناء الاستعراض وجد مكان القناصة المصور الصحفي "مكرم جاد الحق".
وأضاف حمودة إن الاستعراض بدأ بالمدفعية على الأرض والطائرات في السماء وفى نفس اللحظة قال مذيع المنصة "إنهم فتية أمنوا بربهم " ومع انتهاء الآية الكريمة ،بدأ ضرب النار صوب السادات .
وتابع "نزل خالد الإسلامبولى ومحمد عبد السلام ،اللذان زورا بطاقات الدخول للمنصة ،وأمدهم الضابط ممدوح أبو جبل بالذخيرة ،الذي أتهم في القضية ثم جاء كشاهد ثم خرج منها .
وعن تورط حسنى مبارك فى اغتيال السادات قال حمودة "إن أول من أشار لحسنى مبارك (نائب الرئيس السادات ) بأنه متورط في اغتياله ،هو محمد عثمان إسماعيل ،وأكد أنه حين نزل المجموعة المغتالة للسادات من سيارة المدفعية ،وضع مبارك غطاء الرأس أمامه ،وفور هذه الحركة بدأ إطلاق النار على السادات .

أبرز تصريحات عادل حمودة في حلقة اليوم :-

• صفوت الشريف أغلق ملف مقتل السادات لصالح جهات معينة.
• كنت حاضر في حادث المنصة .
• لم تكن أخبار الحرب في سيناء تؤثر في مسامع العاصمة.
• لا يوجد ما يسمى بالضربة الجوية.
• أول من أشار لحسنى مبارك بأنه متورط في اغتيال السادات،هو محمد عثمان إسماعيل .


• برنامج هنا العاصمة مع الإعلامية "لميس الحديدي"

ضيف حلقة اليوم " نادر بكار المتحدث الإعلامي باسم حزب النور السلفي"

أكد بكار أن حزبه قادر على حل وإدارة الأزمات، مشيرا إلى أن هناك أصابع خارج التيار السلفي هدفها إسقاط الحزب قبل الانتخابات.
وأوضح أن ” أزمة حزب النور انتهت بالتوصل إلى عودة الأمور لما كانت عليه بان يتنازل الدكتور عماد عبد الغفور عن قراراته والهيئة تتنازل أيضا عن قراراتها السابقة والدعوة إلى جمعية عمومية للحزب “.
وعن إصرار جبهة “الإصلاح” داخل الحزب بالاستمرار في شكواها ضد الدكتور عماد عبد الغفور قال بكار “لا اعلم شيئا عن هذا الأمر” ، مشيرا في الوقت ذاته إلى أن “البعض مازال يصر على تفجير النيران داخل الحزب”.
واستبعد تورط جماعة الإخوان المسلمين في إحداث أي خلافات بين أعضاء حزب “النور” بهدف إسقاطه قائلا: ” ليس من مصلحة الإخوان هدم الحزب فهم لديهم أعمال كبيرة ينظرون إليها ولا يلتفتون لمثل هذه الأفعال “.
وكانت حدة الخلافات والانقسامات اتسعت داخل حزب “النور” مما كان بهدد كيان الحزب الذي يعتبر ثاني اكبر حزب في مصر والمنافس الأول لحزب “الحرية والعدالة”.
وأصدرت الهيئة العليا للحزب بيان أمس السبت أوضح انتهاء الأزمة بعد الاتفاق على تنازل الأستاذ مصطفى خليفة عما تم تكليفه به برئاسة الحزب للدكتور عماد عبد الغفور والاتفاق على الدعوة إلي الجمعية العمومية يوم الخميس المقبل.
وكان مجلس أمناء الدعوة السلفية قد اجتمع بجميع الأطراف ونجح في مساعي الصلح بين الأطراف.
وقال على خطاب الرئيس محمد مرسى أنه كان "شعبويا " أكثر منه نخبويا -على حد قوله- وأضاف أن الاختلاف على خطاب مرسي سمة من سمات المرحلة الجديدة، والذي لن يلتف حوله الجميع بنسبة كبيرة.
وقال إن أداء مرسي الخارجي متميز، وإن كان منفرداً، واختيار الإستاد رسالة إلى الخارج بالتفاف الشعب حول رئيسه واستقرار الوضع في مصر، وقال إنه يرفض فكرة الزعيم الملهم، ولكنه مع فكرة الرئيس المحبوب، وأنه سعيد بأن مرسي يقرأ ما يكتب عنه، ويستجيب له، وتابع بكار، أن ما لم يعجبه.. هو غياب الرؤية عن الخطاب، وكذلك وضع خطة زمنية لتحقيق مطالب الناس.
وعقب بكار على "التأسيسية" وقال إن حزب النور أبدى مرونة غير عادية في تعديل المواد المختلف عليها، لكن الحزب لن يتنازل، ويقر موادا تعيدنا للوراء.


• برنامج مصر الجديدة مع الاعلامى "معتز الدمرداش"

ضيف حلقة اليوم"محمد عصمت السادات رئيس حزب الإصلاح والتنمية"

انتقد السادات، مجموعة المتربصين بجميع أفعال الرئيس محمد مرسي، على حد وصفه، مؤكدًا أن هذا ''ظلم'' لأنه لم يكن وزير أو مسئول بالدولة ويحتاج بعض من الوقت ليتعلم ''البرتوكول الدولي''.
وأضاف أن السيدة جيهان السادات غابت عن مؤتمر إستاد القاهرة لأنه كان شعبي أكثر مما هو سياسي خاصة وأن مرسي، مؤكدًا أنه ليس من الهام ذكر إنجازات السادات في اللقاء الشعبي وكان أكثر ملائمة أن يتحدث في إنجازات المائة يوم.
ولفت النظر إلى أن البعض تحفظ على وجود رموز تيارات إسلامية باحتفالات أكتوبر مشيرًا إلى اندهاشه من حضورهم قائلًا: ''إنه من غير الملائم أن يتم دعوة قاتلي السادات حتى لا تثار الحساسيات''، وأكد على أنه كان لابد أن يذكر اسم مبارك بالخير في احتفالات أكتوبر حتى لا يتم طمس التاريخ كما طمسه مبارك من قبل، لكن مرسي فضل عدم ذكره لأن مصر في حالة ثورة ومن غير المقبول استثارة مشاعر الرأي العام، على حد قوله.
وأشار السادات إلى أن هناك بعض الأمور التي لابد أن تراعى مستقبلاً في المؤتمرات الجماهيرية، مؤكداً على أنه رغم تحفظه على تواجد قتلة السادات في احتفالات أكتوبر إلا أن المتهمين بقتل الرئيس السادات الراحل قضوا عقوبتهم كاملة ولهم الحق في ممارسة حياتهم الطبيعية.
قال أنه حزين لأن يوم "عرس السادات" وهو الاحتفال بذكرى انتصار 6 أكتوبر أحضروا متهما بقتله، وكان لابد من مراعاة شعور أسرة الرئيس الراحل أنور السادات بعدم دعوة قاتليه لحضور الاحتفال الذي أقيم بإستاد القاهرة، وذلك في إشارة إلى حضور عبود الزمر للاحتفال.
وأضاف أنه كان لابد من ذكر الرئيس السابق حسني مبارك بالخير وتقدير دوره في حرب أكتوبر في أثناء الاحتفالات.
وأشار إلى أن جيهان السادات ذهبت إلي ضريح الرئيس الراحل أنور السادات، ولكن ليس في يوم 6 أكتوبر، وبعض أفراد الأسرة ذهبوا صباح يوم السبت الماضي.

ابرز تصريحا محمد عصمت السادات في حلقة اليوم:

• الناس تريد الأمل و من حقها أن تفرح بعد كل هذا.
• الحزب الذي يحصل علي الأغلبية البرلمانية سيكون من حقه تشكيل الحكومة و هذه هي الديمقراطية.
• لا يجب أن نصدق أراء البعض في الإعلام التي تحدث تشكيك في الدستور.
• الخوف من الدستور مبرر و لكن ليس في محله الآن.
• نحن في حاجة إلي التصالح مع أنفسنا و مع الله سبحانه و تعالي من اجل التنمية و بناء مصر.
• لابد من عمل ينشر تاريخ حرب أكتوبر لتعريف الجيل الجديد به و أخذ منه دروس و عبر.
• كان لابد من مراعاة شعور أسرة الرئيس الراحل أنور السادات بعدم دعوة قاتليه لحضور الاحتفال.
• بعض أعضاء الجمعية التأسيسية تصرفاتهم غير مقبولة.
• الرئيس مرسي ولا كان رئيس أو وزير أو سفير من قبل حتى يعرف البروتوكول ..لابد من إعطاءه الفرصة كاملة.


• برنامج العاشرة مساء مع الاعلامى "وائل الابراشى"

ضيف حلقة اليوم "أسامة كمال وزير البترول"

قال أسامة كمال إن 15 بالمائة من البنزين والسولار الذي تدعمه الدولة أي ما يعادل 7 مليار جنيه ، يتم تهريبهم للخارج أو يتم بيعهم في السوق السوداء .
وأضاف أن السيارة الواحدة التي تبلغ حمولتها 50 ألف لتر ، تحقق مافيا تهريب البنزين والسولار مكسب يبلغ 50 ألف جنيه ، فهي تجارة مربحة تحقق مكاسب مغرية كالتي يحققها تجار المخدرات .
وكشف عن تنسيق بين وزارات البترول والتموين والداخلية للامساك بمصاصي دماء الشعب المصري ، مشيرا إلى أن توزيع الدعم نقدا على المواطنين سيزيد معدلات التضخم ، والاعتماد على الكوبونات قد يزور من قبل البعض ، فالحل في كارت ذكي يشبه كارت البطاقة التموينية وكارت صرف المعاش .
وأشار كمال إلى أن من لا يملك بطاقة تموين سيتم إصدار بطاقة ذكية له، وستكون هناك مدة كافية لجميع المواطنين لتوفيق أوضاعهم، حتى يستحقوا الدعم قبل تطبيق المنظومة الجديدة .
وعن ترشيد دعم البنزين على السيارات أوضح وزير البترول أن كل من يمتلك سيارة واحدة بقوة محرك أقل من 1600 سي سي سوف يستحق الدعم ، كما أن من يمتلك سيارة تاريخ صنعها قبل 1995 وسعتها أكبر من 1600 سي سي سوف تستحق الدعم ، مؤكدا أن السيارات الفارهة تستحق الدعم .
وقال إن النظام السابق كان يبقى على الدعم من أجل شراء صمت الشعب مع عدم تطوير الصحة والتعليم ، لافتا إلى أن ربع ميزانية الدولة تذهب للدعم وبدون إلغائه سوف تسبب خسائر كبيرة .
وأكد أن مشروع البطاقة الذكية المقرر تنفيذه قريبا سوف يقضى نهائيا على أزمة أنابيب البوتاجاز، لافتا إلى أن البطاقة الذكية معناه حصول المواطن على حقه من الغاز وفقا لما هو مقررا في ميزانية الدعم الخاصة بالغاز.
وقال أن ما أشيع عن إلقاء البنزين في الصحراء غير صحيح والحقيقة أنه تم اكتشاف وجود خزانات تحت الأرض في الصحراء، حيث يقوم السماسرة بالحصول على كميات كبيرة من البنزين ثم يفرغونها في الخزانات تمهيدا لبيعها بالسوق السوداء.
وقال إن الحكومة ستصدر مرسوم مشروع قرار يقتضى فرض عقوبة على تهريب الوقود والمواد البترولية بعد انتشار عمليات التهريب بالسوق السوداء، قريبا.
وأضاف أن القانون يقضى بفرض عقوبة الحبس المشدد من 3 إلى 5 سنوات وغرامة تصل إلى 50 ألف جنيه، بالإضافة إلى مصادرة السيارة والشحنة.
وأشار إلى إن قوات الشرطة والجيش تقوم بدور كبير في ضبط حالات سرقة للوقود والبوتاجاز بالسوق السوداء.


وأخيراً برنامج "بهدوء " مع عماد اديب على سي بي سي

ضيف حلقة اليوم خالد مشعل رئيس المكتب السياسي لحركة حماس

قال خالد مشعل ، إن حركة فتح أرادت أن تكون وعاء للقوى الوطنية دون ملمح فكرى، مشيرًا إلى أن تأسيس حركة حماس جاء رد فعل لبدء انحسار تيار المقاومة ضد الاحتلال.
وأضاف مشعل، أن حركة حماس انطلقت مع الثورة الفلسطينية الأولى تحت اسم حركة المقاومة الفلسطينية، مشيرًا إلى أن فرع الإخوان في فلسطين أنشئ عام 1945.
وأكد أن دوره سيستمر في القضية الفلسطينية أيا كان موقعه، وتابع دورى ليس طارئ فى حماس بل مؤسس، ولا أريد الخوض فى أسباب تركي رئاسة المكتب السياسى لحركة حماس، لأني اتخذت قرار ترك المكتب السياسى لحركة حماس طواعية.
وأكد مشعل أن الإخوان الفلسطينيين هم حماس، وان تنظيم الإخوان وتنظيم حماس واحد، لافتا أن الإخوان المسلمين في لبنان يطلق عليهم الجماعة الإسلامية.
وتابع القول بأن صيغة مكتب الإرشاد مرتبطة بمصر فقط، وفى الخارج يسمى المراقب العام، مؤكدًا علي أن التنظيمات الإخوانية بها صيغ تعاون ولكل فرع استقلاليته.
وأكد مشعل أن متخذ القرار فى إخوان فلسطين هو مجلس الشورى والمكتب السياسي لها فقط، وتابع مشعل حديثه قائلاً: "أنا نذرت نفسي في سبيل الله والقضية الفلسطينية".
وأضاف مشعل أن الثورة السورية شأن داخلى، والقضية الفلسطينية دفعت ثمن التدخل في شئون الدول العربية.
وقال مشعل انه انتمى إلى جماعة الإخوان المسلمين الفلسطينيين عندما كان في الكويت عام 1971 ، وبدأ وقتها التفكير في المشروع الوطني الفلسطيني والجهاد لصالح فلسطيين مع القوى الفلسطينية الأخرى.
وأضاف مشعل أننا نختلف عن الحركات الجهادية الأخرى بإنتمائاتنا الدينية إلي جانب الوطنية، كما اننا عندما وجدنا أن شعار المقاومة بدأ ينطفئ اتخذنا القرار بإنشاء حركة مقاومة بجانب الحركة الإعلامية والسياسية خلال الانتفاضة الشعبية الأولى عام 1987، وكنت من مؤسسي الحركة.

أبرز تصريحات خالد مشعل في حلقة اليوم : -

• حركة فتح أرادت أن تكون وعاء للقوى الوطنية .
• حركة حماس انطلقت مع الثورة الفلسطينية الأولى.
• دوري سيستمر في القضية الفلسطينية أيا كان موقعي.
• صيغة مكتب الإرشاد مرتبطة بمصر فقط.
• متخذ القرار فى إخوان فلسطين هو مجلس الشورى .


إلى هنا تنتهى جولتنا لهذا اليوم ... انتظرونا وجولة فجر جديدة من جولات الفجر توك شو


انقر هنا لقراءة الخبر من مصدره.