كلفت منصة التحرير د.أحمد حرارة الذى فقد عينيه فى أحداث الثورة بقيادة الثورة وأن يكون المتحدث الرسمى باسمها ويعاونه خمسون شابا كمجلس استشارى يتم اختيارهم من الميدان. واعلن الثوار عن الدخول فى اعتصام مفتوح حتى تسليم السلطة لرئيس المحكمة الدستورية أو رئيس مجلس الشعب.