قال المستشار أحمد السرجاني، مساعد وزير العدل لحقوق الإنسان إن ما حدث مع ضحية التحرش بميدان التحرير هو هتك عرض بالقوة وشروع في الاغتصاب، وهو أكثر جسامة من كونها مجرد واقعة تحرش. وأضاف "السرجاني" أن كل صور التحرش سواء لفظياً أو إيحاءات معينة وتلامس، تدخل ضمن عقوبات مشددة للجناة. وأشار مساعد وزير العدل لحقوق الإنسان إلى أنهم تقدموا بطلب للنيابة العامة بشأن واقعة التحرش لكن دون التدخل في التحقيقات.