علق النائب البرلمانى السابق مصطفى بكرى على ما قاله رئيس الاستخبارات فى مجلس النواب الأمريكى فى حواره ل"سى.إن.إن"، مشيراً إلى تأكيده بأن مواطني أمريكا والدول الغربية يقاتلون إلى جانب العناصر الإسلامية المتشددة التي تقاتل ضد نظام بشار الأسد. وقال بكري فى تدوينة له عبر موقع التواصل الاجتماعي "تويتر": "لقد شهد شاهد من أهلها وكشف عن طبيعة وأبعاد المؤامرة التي تقودها أمريكا والغرب ضد سوريا بهدف تفتيتها وإسقاطها ونشر الفوضي على أراضيها لحساب إسرائيل، مستخدمين في ذلك جوقة من الخونة والمتآمرين الذين تحالفوا مع قوي الشر الأمريكية والصهيونية". وتابع: "سوريا العروبة وشعبها العظيم ستنتصر رغم أنف كل المتآمرين وسيسقط مخطط الشرق الأوسط الجديد في سوريا، كما سقط في مصر".