عاقبت محكمة الجنايات زوجة صيدلي حلوان الطبيب ولاء زايد، بالسجن 15 عاما عما أسند إليها من إتهامات إحتجاز والمشاركة في قتله، حيث كشفت تحريات الأجهزة الأمنية التي تضمنتها أوراق قضية «صيدلي حلوان» تفاصيل مثيرة حول الجريمة. الزوجة الثانية.. عجوز الجيزة يعترف: جارتي رفضت العلاقة الحرام خلصت عليها تهاني تستغيث من زوجها: مقرف جدا في العلاقة الزوجية التحريات تكشف مفاجأت في قضية صيدلي حلوان وتبين من التحريات الأمنية في قضية صيدلي حلوان، وجود خلافات سابقة بين المجني عليه المتوفي ولاء زايد - دكتور صيدلي ومقيم عمارة نجمة رايل شارع رايل حلوان وزوجته ريماء حمدى عبدالعاطي محمد رشوان 31 سنة، دكتورة صيدلانية مقيمه 14 الشارع القبلي حلوان، التي طلقها في وقت سابق على خلفية اكتشاف علاقتها بشخص يدعي محمود سائق شركة خاصة للتوصيل وتم التوفيق بينهما بتدخل الأهل وقام بردها إلى عصمته، واستمرت الخلافات نظرا لرغبة المتوفى في إقامة زوجته صحبته في المملكة العربية السعودية محل عمله الا انها استمرت في الرفض لرغبتها في العيش في مصر وتربية نجلهما بمصر وإدارة الصيدلية الخاصة بها وعدم رغبتها في العيش بعيدا عن اهلها. صيدلي حلوان كما تضمنت تحريات المباحث، أن صيدلي حلوان قرر الزواج من أخرى وبالفعل تزوج من المدعوة ريم سعد محمد العسلي 32 سنة، حاصلة على ماجستير في القانون ومقيمة شارع طلعت حرب فيلا المهندس سعد العسلي بالشهداء في المنوفية، وذلك لاصطحابها للإقامة بصحبته بالمملكة العربية السعودية وذلك دون علم زوجته الأولى، واتفق قبل وفاته مع زوجته الأولى على الحضور لقضاء إجازة من المملكة العربية السعودية يوم 21 سبتمر (وقت الواقعة)، و بالفعل حضر إلا أنها اكتشفت حضوره قبل الموعد بخمسة أيام يوم 16 دون علمها واكتشفت زواجه بالأخرى سالفة الذكر وعلى إثر ذلك الخلاف بينهما صممت على الطلاق واستعانت بأهليتها في ذلك. في الأسانسير وشقتها.. قصة طالبة الإسكندرية مع حارس العقار|التفاصيل الكاملة البنت في ثانوي.. رانيا تطلب الخلع: بيتحرش بيا قدام أختي ماذا حدث مع صيدلي حلوان في الشقة وبتاريخ الواقعة حضر والدها المدعو حمدى عبد العاطي محمد رشوان وأشقائها كل من المدعو عمر حمدي عبد العاطي محمد رشوان مواليد 2002/11/25 طالب بكلية هندسة جامعة القاهرة ومقيم 14 شارع القبلي على رايل حلوان والمدعو على حمدي عبدالعاطي محمد رشوان مواليد 2001/4/3 طلب بكلية طب أسنان جامعة القاهرة ومقيم بذات 14 شارع القبلي على شارع رايل حلوان وصارت جلسة النقاش بينهم إلا أن النقاش احتدم بين الأطراف ثم صارت مشادة كلاميه تعدي بالقول امتد تعدي بالأيدي بين المتوفى ووالد زوجته وشقيقيها حيث قام شقيقها عمر بالاتصال بصديقيه كلا من مهاب حاتم سمير عبده مواليد 2001/7/23 طالب بكلية الألسن جامعة عين شمس ومقيم 4 شارع صالح صبحى تقاطع شارع يوسف حلوان والمدعو سيف الدين أسامة عبده مطاوع مواليد 2001/5/28 طالب معهد هندسه 15 مايو ومقيم 56 شارع صالح صبحي حلوان. صيدلي حلوان وزوجته وحضرا وقام الأول بالسيطرة على المتوفى وتكتيفه بالأيدي حتى استقر الجميع على تهدئة الأمر والعودة للنقاش ثم حضر صديق ( شقيقها عبدالله المقيم بدولة المانيا ) ويدعي محمد عصام السيد أبوزيد مواليد 1994/11/1 أعمال حرة ومقيم عطفة عمر بن عبد العزيز خلف مستشفى النصر العمالي رقم 1 الدور الثالث شقة 3 حلوان، والذي توصلت التحريات انه على (علاقة عاطفية آثمة بالمدعوة زوجة المتوفي ) وأجبروا المتوفى على الاتصال بزوجته الثانية وتطليقها تليفونيا وإحضارها من بلدتها المنوفية للقاهرة لإتمام إجراءات الطلاق وأنه لا يجوز تطليقها غيابيا بالقاهرة إلا أمام ذات المأذون الذي قام بعقد الزواج بالمنوفية ورغبة الزوجة الأولى في أن تتم إجراءات الطلاق أمام نظرها واجبروه على الاتصال بها وطلب حضورها للقاهرة لإتمام إجراءات الطلاق حضوريا وليس غيابيا. المذيعة شاهيناز جاويش تتهم 3 أطفال بضرب ابنها في النادي| التفاصيل الكاملة قصة زوجة على مائدة الأنس.. علياء تشكو زوجها بعد 11 عاما التحريات: صيدلي حلوان حاول الإستغاثة وإستكملت تحريات المباحث أنه عقب هدوء الموقف تمكنت زوجته ريماء من التحصل على هاتفه المحمول ووجدت رسائل استغاثات منه لأهله والجيران بأنه محتجز داخل شقته ويوجد بلطجية يقومون بالتعدي عليه .. كما وجدت للمتوفي في بعض المحادثات مع أهله يقوم بسبها ووصفها ببعض الصفات السيئة الأمر الذي أدى إلى تفاقم الوضع واحتدام الشجار بينهم مرة أخرى، وعلى إثر ذلك قامت زوجته ريماء باتهامه بسرقة مبلغ مالي 25 ألف خاصين بها وتهديده بسجنه في حالة عدم تطليقها والالتزام بكافة حقوقها و حقوق نجلها. صيدلي حلوان - ولاء زايد وعقب ذلك قام شقيقيها عمر وعلى وصديقيهما مهاب وسيف بالنزول أسفل العقار محل الحادث خوفا من حضور النجدة حال تواجدهم بالشقة، الأمر الذي يؤكد احتجاز المتوفي داخل مسكنه، وتبقى بالشقة كلا من المتوفى وزوجته ووالدها ونجلها يونس ولاء سعيد مصطفى وصديق شقيقها عبدالله المدعو محمد عصام، وقام الاخير بإدخال المتوفي الى حجرة السفرة المؤدية للبلكونة، ونظرا لتعرض المتوفى لكمية من الضغوط النفسية والعصبية عليه وإجباره من قبل سالفي الذكر على تطليق زوجته الجديده وكذا اتهامه بالسرقه من قبل زوجته ريماء والتعدى عليه بمسكنه بمعرفة اهليتها وأصدقائهم قام بإلقاء نفسه من بلكونة الشقة.