قالت الدكتورة نيفين القباج وزيرة التضامن الاجتماعي، إنّه مع عام 2016، تمّ البدء في الإصلاح الشامل في الاقتصاد وإعادة توزيع الدخول والدعم على مستحقيه وسحبه من بعض الفئات وإعادة ضخه في قطاعات الصحة والتعليم والحماية الاجتماعية، ثم توالت الأزمات العالمية. القباج: 39 مركزا بوزارة التضامن لخدمة النساء العاملات في 22 محافظة a href="/5453672" title="القباج تشارك باحتفالية مبادرة " أفراحنا"="" لتجهيز="" 400="" عروس="" وتهدي="" الفتيات="" 3="" آلاف="" جنيه"="" القباج تشارك باحتفالية مبادرة "أفراحنا" لتجهيز 400 عروس وتهدي الفتيات 3 آلاف جنيه وأضافت القباج، في حوارها مع الإعلامية قصواء الخلالي، ببرنامج «في المساء مع قصواء»، على قناة CBC: "لما حدثت جائحة كورونا كان هناك غطاء قاعدي أو اجتماعي معقول جدا نتج عن الإصلاح الاقتصادي، وصمدنا طوال عامين وقدمنا تدخلات كثيرة، والمجتمع كان مستكفيا بالخدمات الأساسية، وتدخلنا بشأن المرشدين السياحيين، وعبرنا من أزمة كورونا بأمانة". وتابعت وزيرة التضامن الاجتماعي: "ثم جاءت آثار الحرب الروسية الأوكرانية لأنها مرتبطة بظروف عالمية ودول كثيرة، حيث أثر الميزان التجاري والتصدير والاستيراد على الاقتصاد، وفي ظل الأزمات الاقتصادية يخرج ملف الحماية الاجتماعية، وهو منظور حقوقي سارت الدولة وفقا له، ولما اندلعت الحرب الروسية الأوكرانية خرجنا بأكثر من حزمة استثنائية وتم التكاتف بين أكثر من وزارة تحت مظلة رئيس الوزراء وبتوجيهات من الرئيس عبدالفتاح السيسي".