مين ده وبيقول إيه .. هجوم على ندى الكامل بسبب رضا البحراوي

وجه أحد المتابعين سؤالا للفنانة ندى الكامل وخيّرها بين رضا البحراوي وأحمد شيبة، فردت قائلة أعرف أغنية وحيدة للأخير أما التاني ده معرفش بيقول إيه.
حبيبي صورني .. عمر كمال يلبي طلبا يخص ندى الكامل

وهاجمها متابع آخر وقال لها :" رضا البحراوي يتقال عليه التاني ومعرفش بيقول ايه".
وردت ندى عليه قائلة:"هو أنا غلطت في حد أنا أعرف منين، كل اللي أعرفه إنه مؤدي شعبي لكن مبسمعوش مع احترامي للأذواق ومش بتحمل.
أجابت ندى الكامل - طليقة الفنان أحمد الفيشاوي - على تساؤلات متابعيها من خلال جلسة أسئلة عبر ستوري حسابها الخاص بتطبيق إنستجرام.
وردت طليقة أحمد الفيشاوي، على سؤال أحد المتابعين لها فقال: «ايه أغرب معاكسة وأحلاهم؟»، لترد عليه قائلة: «بتعاكس كثير فا بنسى».
وحول أكثر صفة تحبها في الرجل، أجابت طليقة الفيشاوي، على سؤال من أحد المتابعين قال لها: «تحبي شريك حياتك خام ولا خبرة»، لتجيب قائلة: «خام».
طلاق أحمد الفيشاوي وندى الكامل
علقت ندى الكامل على انفصالها عن زوجها أحمد الفيشاوى من خلال تعليق عبر حسابه على موقع التواصالاجتماعى "إنستجرام".
وقالت طليقة أحمد الفيشاوي: «من امرأة قلبها هلك وانطفأ.. أود أن اعلن عن انفصالي أنا وزوجي أحمد الفيشاوى يوم 21 الشهر الجاري.. وربنا يوفقنا ويكتب لكل واحد فينا السعادة وراحة البال، لقد كنت خير صديق وطاب لي العيش معك حتى في أحلك أوقاتنا.. سأفتقدك كصديق كثيرا».
وأضافت طليقة الفيشاوي الصغير: «الرجاء عدم الخوض في هذا الموضوع احتراما لمشاعر أطفالي وأسرتينا، لقد عشت معك أربع سنوات وأعتقد أني كنت نعم الزوجة ونعم السند، وقد أديت وأعطيت كل ما أملك من حب وتضحية لكي ترتاح.. ولكني أعتقد أنك الآن سعيد من غيري ولست تعيسا.. وأتمنى لنفسي أن أكون أيضا سعيدة.. ولكن.. وإحقاقا للحق.. لقد أعطاني ووهبني جميع حقوقي الشرعية بلا نزاع أو تردد أو لحظة تفكير بل وأكثر.. سوف أحبك دائما يا صديقي وأتمنى أن تكمل ما بدأناه سويا.. وأن تنتبه لنفسك كثيرا.. لقد كنت أمانة أرسلها الله لي.. ولم أقصر يوما أو تركتك تعاني.. لقد حافظت عليها».
وأوضحت طليقة أحمد الفيشاوي: «اللهم فرحة لا حزن بعدها.. اللهم أبدل خوفي طمأنينة.. وكرامة وحرية لا قيد يمنعها.. وعزة نفس لا إنسان ولا موقف يزعزعها.. واعلم أن عزة النفس والكذب نقطة فاصلة في حياتي ينتهي عندها أي صديق أو حبيب.. إنها خطوطي الحمراء يا صديقي».