تبحث الكثير من النساء عن طرق علاج الفتق السري عند حديثي الولادة لأنه من أكثر المشكلات الصحية الشائعة بين الأطفال في هذا العمر . وترغب الأمهات فى معرفة كيفية علاج الفتق السري عند حديثي الولادة بشكل سريع لأنه يتسبب في معاناة الطفل من الام عديدة والقوية. قد لا تحتاج الأم إلى إعطاء واستخدام علاج الفتق السري عند حديثي الولادة حيث تلتئم عادة الفجوة من تلقاء نفسها عندما يبلغ طفلك 4 أو 5 سنوات حتى لو لم يحدث ذلك، فمن المحتمل أن يصبح أصغر حجمًا هذا سيجعل الجراحة أسهل بعض الشئ. ولكن فى بعض الحالات يكن الحل الوحيد ل علاج الفتق السري عند حديثي الولادة هو إجراء عملية جراحية ، لذا لابد من عرض الطفل عند ظهور أعراض الفتق السري على الطبيب المتص لتحديد الإجراء المناسب. علاج الصفراء عند حديثي الولادة.. احتياطات يجب اتخاذها لتجنب مضاعفاته بعد تحذير هيئة الدواء.. مخاطر استخدام الكورتيزونات على جلد الأطفال ونكشف لكم طرق علاج الفتق السري عند حديثي الولاد وفقا لما جاء فى موقع " webmd" يقترح الطبيب عليك في بعض الأحيان الانتظار لمعرفة ما إذا كانت المشكلة ستختفي من تلقاء نفسها وإذا كان الثقب كبيرًا ، فقد يوصي بإجراء عملية جراحية قبل أن يبلغ طفلك 4 أو 5 سنوات. قد يرشح الطبيب العلاج الجراحي إذا كان الفتق: مؤلم أكبر من إلى بوصة كبير ولا يصغر في أول عامين من الحياة يحاصر أو يسد الأمعاء يتم الإجراء في مستشفى أو مركز جراحة العيادات الخارجية. يستغرق الأمر حوالي 45 دقيقة، وسيتم تخدير طفلك ولن يكون مستيقظًا. وسيقوم الجراح بعمل قطع صغير أسفل السرة مباشرة وإذا اخترق أي جزء من الأمعاء، فسيتم إعادته إلى حيث ينتمي، سيستخدم الطبيب الغرز لإغلاق الفتق ويقوم بخياطة الجلد تحت السرة لإضفاء مظهر "داخلي"، بعد ذلك سيتم ختم الجرح بالغراء الجراحي الذي سيثبت حواف الجرح معًا، سوف يزول كل الالم بمجرد أن يتعافى مكان الجراحة. بعد الإجراء سيبقى طفلك في المستشفى أثناء تعافيه من التخدير ويمكن لمعظم الأطفال العودة إلى المنزل بعد بضع ساعات. علاج بعد الجراحة تلعب مسكنات الألم التي لا تستلزم وصفة طبية طفلك على الشعور بالتحسن بعد العملية وعندما يتعافى الطفل ، يجب عليه تجنب السباحة لمدة 5 إلى 10 أيام وممارسة الرياضة لمدة 2 إلى 3 أسابيع. سيرغب طبيبك في زيارة متابعة خلال 2 إلى 4 أسابيع. A الحمى احمرار أو تورم أو ألم انتفاخ بالقرب من السرة دم أو سائل كريه الرائحة بالقرب من الجرح الغثيان والقيء والإسهال أو الإمساك الذي لا يتحسن
