مسئول أمريكي يكشف بالأدلة تورط الرئيس الراحل "جونسون" في اغتيال "جون كينيدي"

img title="مسئول أمريكي يكشف بالأدلة تورط الرئيس الراحل "جونسون" في اغتيال "جون كينيدي" " src="/upload/photo/gallery/15/2/153x95o/805.jpg" / img title="مسئول أمريكي يكشف بالأدلة تورط الرئيس الراحل "جونسون" في اغتيال "جون كينيدي" " src="/upload/photo/gallery/15/2/153x95o/806.jpg" / img title="مسئول أمريكي يكشف بالأدلة تورط الرئيس الراحل "جونسون" في اغتيال "جون كينيدي" " src="/upload/photo/gallery/15/2/153x95o/807.jpg" / img title="مسئول أمريكي يكشف بالأدلة تورط الرئيس الراحل "جونسون" في اغتيال "جون كينيدي" " src="/upload/photo/gallery/15/2/153x95o/808.jpg" / img title="مسئول أمريكي يكشف بالأدلة تورط الرئيس الراحل "جونسون" في اغتيال "جون كينيدي" " src="/upload/photo/gallery/15/2/153x95o/809.jpg" / img title="مسئول أمريكي يكشف بالأدلة تورط الرئيس الراحل "جونسون" في اغتيال "جون كينيدي" " src="/upload/photo/gallery/15/2/153x95o/810.jpg" /
زعم مسئول سابق في الإدارة الأمريكية، أن الرئيس الأمريكي "ليندون جونسون"، متورط في اغتيال الرئيس الشهير "جون كيندي" عام 1963، وأنه من استأجر من قتلوه.
وقال "روجر ستون" 61 عامًا، وكان أحد مساعدي الرئيس الأسبق "ريتشارد نيكسون"، إن جونسون خطط لاغتيال كيندي عندما كان نائبًا له حتى يتخلص منه ويشغل منصب الرئاسة، مؤكداً أنه كان عل علاقة باليهودي "لي هارفي أزوالد" الذي اغتال كينيدي، وكذلك كان على علاقة ب "جاك روبي" الذي قتل أزوالد حتى لا يكشف المؤامرة.
وجاءت هذه الرواية المثيرة في كتاب جديد ألفه "ستون" بعنوان "الرجل الذي قتل كينيدي-قضية ضد ليندون جونسون"، والذي من المتوقع أن ينشر العام الحالي.
ويكشف خلاله الكاتب والذي كان مقربًا من دائرة صنع القرار وعمل مساعداً للرئيس نيكسون فيما بعد، الكثير من الحقائق التي رصدها في عام 1963 وما قبله، وأكد وجود علاقة بين الرئيسين نيكسون وجونسون مع "أزوالد" الذي اتهم بقتل كينيدي وكذلك روبي الذي قتل أزوالد.
ووفقاً للأدلة فإن جونسون كان على علاقة مع روبي منذ عام 1947 عندما كان نائبًا بالكونجرس، وطلب من نيكسون والذي كان نائباً أيضًا أن يعمل على توظيف جاك روبي في مجلس النواب.
كما أن جونسون من وضع خطة سير موكب الرئيس كينيدي في مدينة دالاس، حتى يمر في المكان الذي كان ينتظر فيه القاتل أزوالد.