إحتدم الصراع بين الولاياتالمتحدةوالصين وإنتقل من أنه صراع لشركات محمول إلى حرب إلكترونية هادئة تخوضها الدول وتدق طبول الحرب على وسائل التواصل الإجتماعي ، خاصة بعد قرار الولاياتالمتحدة ضد شركة هواوي الصينية. حسب ما ورد في وكالة " روسيا اليوم " دفعت تلك الخطوة الإستفزازية التي قامت بها الولاياتالمتحدةالصينيين إلى أن يردوا الضربة من خلال أيفون ، وقرر الشعب الصيني مساندة وطنه من خلال إستخدام هواتف هواوي بدلا من أيفون وبتلك الخطوة تخسر شركة أيفون حصة كبيرة إلى حد ما من أسهمها في الصين. جدير بالذكر أن الرئيس الأمريكي دونالد ترامب قال في خطابه الأخير أن شركة "هواوي" الصينية العملاقة للإلكترونيات شركة "خطيرة جدا من الجانب الأمني والعسكري".