نفت روسيا ادعاءات الاستخبارات الأمريكية بأنها تمتلك مواد يمكن أن تستخدمها كنقطة ضغط على الرئيس الأمريكي الجديد، دونالد ترامب ومن بينها، فيديو جنسي. وردت موسكو في بيان حول الادعاءات التي تضمنها تقرير الاستخبارات الأمريكية، موضحة أن هذه المزاعم الوهمية تم اختلاقها من أجل الإضرار بالعلاقات الروسية مع أمريكا. وبين الكرملين أنه لا يمتلك أي معلومات تحمل أي نوع من المساومة ضد ترامب أو حتى منافسته السابقة هيلاري كلينتون، بحسب ما ذكرت صحيفة "الاندبندنت" البريطانية.