أكد الاعلامي أحمد موسي، ان فضائية الجزيرة القطرية، هي إحدى الاذرع الداعمة للارهاب في مصر، منوها ان « الجزيرة» قامت برفع قضية فى التحكيم الدولي لمطالبة مصر بتعويض 150 مليون عن حرق مكتبها أثناء الثورة. وأوضح موسي خلال تقديمه حلقة اليوم من برنامجه « علي مسئوليتي»، المذاع على فضائية، « صدي البلد»، اليوم الأحد، ان الإرهابي محمود حسين الذي تم إلقاء القبض عليه فهو كان من يعد التقارير المفبركة التي تنشرها عن مصر. واشار موسي ان زوجة محمود حسين، تدعي سامية صادق وتعمل بالقناة الثقافية المصرية حيث تم تعيينها اثناء عهد محمد مرسي. ونوه موسي ان محمود حسين كان يملك شركة انتاج فني بالمريوطية ويتم استخدامها لنشر وفبركة التقارير التي تسئ لمصر. وقال موسي، ان فضائية الجزيرة ودويلة قطر « بتولول» علي « حسين»، بعدما تم ضبط كافة اسرار فضائية الجزيرة علي شرائط فيديو واجهزة بجوزته. وتابع موسي « الجزيزة بتولول وبتصرخ علي الواد ده، ولو كان تميم ابن موزة مات كان احسن عندهم».