نفى النائب والوزير الإسرائيلي السابق تساحي هنغبي والذي يُعتقد أنه يقود حملة الأعضاء المنشقين عن حزب كاديما اليوم، الثلاثاء، أن يكون لمحاولته "الفاشلة" في تقسيم حزب كاديما علاقة بمخططات أجنبية، مؤكدًا أن الرغبة من وراء ذلك كانت تمرير مشاريع قوانين جديدة وموازنة الدولة. وأوضح هنغبي، في تصريحات خاصة لصحيفة "يديعوت أحرونوت" الإسرائيلية في نبأ أوردته على موقعها على شبكة الإنترنت، أن أي قرار شرعي بشأن شن ضربة عسكرية ضد المنشآت الإيرانية النووية يجب أن يتم من خلال حكومة مستقرة وشاملة تضم جميع القوى الرئيسية في الرأي العام الإسرائيلي والكنيست.