قالت الكاتبة الصحفية، الدكتورة لميس جابر، إنها راقبت الدكتور محمد البرادعي في الفترة السابقة، موضحة أنها لاحظت عدم وجود عاطفة أو حنين لدي هذا الرجل تجاه وطنه والانتماء إلى البلد التي تربي فيها وحصل على تعليمه منها . وأضافت جابر خلال حوارها مع الإعلامية عزة مصطفي،في برنامج«صالة التحرير»المذاع عبر فضائية«صدي البلد»،إن البرادعي لم يجد أي ذكريات طيبة له في البلد ويبرز السلبيات فحسب، موضحة إنها حزينة على هذا الرجل لأنه حصل على أموال ويريد أن يحللها. وعلقت علي الأمين العام للأمم المتحدة قائلاً:"هذا الرجل يقبل يد أبواما يومياً ومن الأصح أن نطلق عليها الأممالمتحدةالأمريكية نظر للقرارات التي تطلقها تلك المنظمة بازدواجية في التعامل مع قضايا الشرق الأوسط".