أعلن مسئول كبير بوزارة الخارجية الأمريكية مساء أمس الجمعة أن واشنطن ستستأنف بعض مبيعات الأسلحة إلى البحرين رغم المخاوف بشأن أوضاع حقوق الإنسان التي لا يزال على البحرين تحسينها، بعد الاحتجاجات التي استمرت أكثر من عام ضد السلطات بالمملكة، على حد قوله. وقال المسئول الامريكى "إن إدارة الرئيس باراك أوباما أخطرت الكونجرس بأنها ستسمح ببيع بعض الأسلحة لقوة دفاع وخفر السواحل والحرس الوطني البحريني، ولكنها ستبقي في الوقت الحالي على وقف تسليم صواريخ "تاو" وعربات من نوع "هامفي".