تحولت جنازة الناشط الحقوقي «أحمد سيف الإسلام»، إلى مظاهرة تطالب بالحرية، بعد أن هتف العشرات من المشاركين في الجنازة أمام مسجد صلاح الدين بالمنيل ضد النظام الحالي. وردد المشاركون هتافات "يارفيق نام وارتاح ،واحنا نكمل الكفاح، واحنا هنكمل مشوارك". وشارك في الجنازة عدد من الشخصيات العامة من بينها الدكتور عبدالمنعم أبو الفتوح رئيس حزب مصر القوية، والمحامي الحقوقي خالد علي والدكتورة منى مينا.