قال الرئيس التونسي، قيس سعيد، إن قراراتي كانت تطبيقا لنص الدستور وليست انقلابا، وسأتحمل المسئولية كاملة من أجل الشعب. وتابع الرئيس التونسي، أن أطراف نكلت بالشعب واعتقدت أن البلاد لقمة سائغة، وهناك «لصوص» يحتمون بالنصوص، وفقا ل«العربية». حيث أكد «قيس سعيد»، لا أريد أن تسيل قطرة دم واحدة في بلادي، وأدعو الجميع للهدوء وعدم الرد على استفزازات البعض. وشدد الرئيس التونسي، هناك من يسعى لتفجير الدولة من الداخل، وصبرت كثيرا وحذرت أكثر من مرة ولم يكن هناك قبول.