رجحت مصادر مطلعة علي تفاصيل عملية اختطاف الجنود المصريين أن العملية تستهدف الضغط علي الحكومة للإفراج عن سجناء جنائيين وعناصر متشددة. وتشير المعلومات الأولية إلي الخاطفين قد يكونوا من أهالي سجناء تابعين للتيار الجهادي، ممن تمت إدانتهم خلال حوادث متتابعة خلال العامين الماضيين، تحديدا أحداث وقسم ثان العريش في فبراير ويوليو عام 2011. ولم تستبعد مصادر أمنية إمكانية التفاوض مع الخاطفين 'بوساطة رموز قبلية في سيناء' لإطلاق سراح المجندين السبعة.