هاشتاج "حقك علينا يا سيسى".. و10 رسائل دعم من المصريين للرئيس

بالتزامن مع فعاليات منتدى الشباب الوطنى السادس بجامعة القاهرة، استمر مستخدمو موقع التدوين المصغر تويتر، توجيه رسائل للرئيس عبد الفتاح السيسى، عبر هاشتاج "حقك علينا يا سيسى"، والذى أطلقه رواد الموقع أمس السبت.
بداية الهاشتاج كانت للاعتذار للرئيس عن محاولات البعض الإساءة، بعدما أعرب بالأمس عن حزنه الشديد من مهاجمته على محاولاته للإصلاح، إذ قال خلال كلمته: "دخلونا فى أمة ذات عوز، أمة الفقر، دخلونا فيها، ولما أجى أخرج بيكوا منها يعملوا هاشتاج ارحل يا سيسى، أزعل ولا مزعلش.. فى دى أزعل".
وأعرب رواد موقع التدوين المصغر عن دعمهم للرئيس فى مسيرة الإصلاح، وتحقيق الريادة الاقتصادية لمصر، والسير خلفه فى مسيرة التغيير وإعادة بناء الدولة بعد مرورها بسنوات من عدم الاستقرار على خلفية ثورة 25 يناير.
وجدد رواد موقع التدوين دعمهم للرئيس، إذ غرد أحدهم :" معاك ياسيسى"، وغرد آخر :" ما تزعلش فلا يقدر الرجال إلا الرجال، ولا يعرف الحق إلا أهل الحق"، وغرد مدون :" معلش يا ريس، الإصلاح لما بيوجع اعرف إن الفساد كان للركب".
أشاد حسام غلوش أحد المدونين، برؤية الرئيس الاستراتيجية فيما يتعلق بتطوير التعليم وبناء الإنسان المصرى، فغرد: "إعادة بناء المواطن المصري هدفك الاستراتيجي في فترة ولايتك الثانية، اهتمامك بالتعليم والصحة سيؤتي بثمارة في مستقبل الأيام"، وقالت داليا بعد الفتاح :" من الآخر يا ريس الناس هاتفضل تشتكي سواء معاهم حق لأنهم مرهقين من الإصلاح أو البعض الذين اتخذوا الشكوى هواية أو أهل الشر، حضرتك مادمت وضعت خطة مبنية علي أسس علمية بالاستعانة بأهل الخبرة توكل علي الله والله المستعان المهم ننجح في المهمة".
وغردت المدونة نيفين: "أوعى تزعل ياريس أنت زعيم بمعنى الكلمة انت هبة الله لنا"، وقال آخر: "دع الكلاب تعوى و القافلة تسير من يهاجمك هم فى الخلف وأنت فى الأمام فلا تلتفت خلفك حفظك الله ورعاك".
وعلق مدون آخر: "آن الأوان أن نعالج العيوب، ودا محتاج عقول واعية وضمائر حية، وأصبح الوضع المصري لا يقبل المسكنات، معاك يا ريس"، وقالت مها : لولا السيسي وجيش مصر العظيم لكانت مصر الآن بيد الدواعش وأتباعها من الإخوان المسلمين ولولا السيسي لكانت مصر الآن حالها كحال سوريا وليبيا"، وغرد آخر :" اجتهدت وغامرت بشعبيتك واتخذت أصعب القرارات لمصلحة شعبك ومستقبل بلدك، والله لا يضيع أجر المجتهدين والمصلحين، معاك يا ريس".