فى إطار الندوة الفنية الخاصة " بأهمية التعليم والأمن القومي فى مصر " أكد الإستاذ أحمد عبد الفتاح أحد المباردين بإطلاق هذة الحملة بإن التعليم إستراتيجية دولة بأكملها ، و إن على من يريد تغيير الخطاب الديني لابد و أن يغير فى البداية الخطاب الإعلامي و الفكرى بشكل عام . و أضاف نحن لا نحتاج لثورة كي نتقدم نحن نحتاج لإعادة تأهيل فى السلوك بشكل عام و وأوضح إن من الطبيعى أن تفكر كل دولة بمصالحها الشخصية و تحدث عن الصين كخير مثال للدول المفكرة . كما ذكر إنه لا يطلب شيئا من الرئيس السيسي و لكن يطلب من 90 مليون مواطن المشاركة و الإهتمام بذلك ، حيث إنهم كمبادرة يعملون بالتوازى مع الحكومة و كل منة يبادر بمشروع مفيد لمصر يمثل الجمعية العمومية لها . و أوضحت الدكتورة " أمانى إبراهيم " خبيرة التنمية البشرية فى تصريح خاص لجريدة الإسبوع ، إن التعليم فى مصر ليس فاشل و لابد من البدأ بالنبتة الأساسية ( الأطفال ) و أشادت بإتصال عبد الفتاح السيسي و تدعيمة لمجلة نور بإحدى البرامج التلفزيونية ، و طلبت من المجلة بشكل مباشر ضرورة التعاون مع الجهات الأخرى لتحقيق النجاح و عدم إهدار مال الدولة