مفروسة أوي

التزوير والتدليس واستغلال البسطاء والذي ينتشر الحديث عنهم علي الانترنت وفي برامج الفضائيات الآن، متهمين بعض قيادات التيارات الدينية بفعله من أجل السيطرة علي البرلمان القادم، أو بمعني أصح للقفز علي أحلام الشعب، لوثبت بالفعل علي بعض قيادات أو حتي مشاهير التيارات الدينية، فهو شئ خطير جدا، ويدعونا للمطالبة بوقفة شعبية حازمة معهم وأتصور أن هذا الكلام إذا ثبت بالفعل فهو أخطر علي مصر من عصابة الحزب الوطني، خصوصا أن مطاريد الأعلام القومي بدأوا في نفاق التيارات الاسلامية، حتي أن أحدهم في برنامجه الملاكي يوم الجمعة قال (طبعا أحنا عارفين ليه الكتلة المصرية حصلت علي نسبة عالية جدا في شمال القاهره؟.. أتقوا الله جميعا في مصر بدلا من أن يصبح شعار نا في الثورة القادمة (شالوا ألدو حطوا شاهين .. والشعب قال مش لاعبين)!