حظيت كلمة الرئيس عبدالفتاح السيسي التي ألقاها أمام زعماء العالم في الأممالمتحدة باهتمام عالمي ومحلي، حيث أبرزتها وسائل الإعلام الدولية، وفي الداخل أكد أعضاء مجلس النواب أن الكلمة حددت ملامح رئيسية لخارطة طريق تواجه أزمات العالم، وتساهم في حلها اذا انطلقت عملية تنفيذها. وأشاروا إلي أن الكلمة كشفت للعالم رؤية مصر حول 3 مبادئ يتعين الالتزام بها، ومنها تفعيل النظام الدولي علي مفاهيم المواطنة، والالتزام بحلول سلمية مستدامة، والالتزام بتحقيق التنمية الشاملة. بينما أشاد الدبلوماسيون بالكلمة، ووصفوها بأنها »كاشفة» خاصة في كشفها لتراجع دور الأممالمتحدة، والجهد الذي تبذله مصر في مواجهة الإرهاب نيابة عن العالم. ورأي خبراء الإعلام والسياسة أن كلمة الرئيس جاءت قوية وواضحة، وأكدوا أن السيسي اتسم بالتواضع الشديد، كما أنه كان حاسما وأمينا في نقل أزمات دول المنطقة والقارة الافريقية. اتفق أعضاء مجلس النواب علي أن كلمة الرئيس عبد الفتاح السيسي تعد خارطة طريق لمواجهة أزمات العالم، كما انها طرحت عددًا من الموضوعات الهامة، كشفت للعالم رؤية مصر في ثلاثة مبادئ يتعين تجديد الالتزام بها، وثلاث قضايا يجب إعطاؤها الأولوية لكي تستعيد الأممالمتحدة فعاليتها ودورها وفي مقدمة هذه المبادئ- تفعيل النظام الدولي علي مفاهيم المواطنة والديمقراطية والمساواة، والالتزام بإيجاد حلول سلمية مستدامة للنزاعات الدولية ثم الالتزام بتحقيق التنمية الشاملة والمستدامة بوصفها الشرط الضروري لنظام عالمي مستقر، وأفضل سبل الوقاية من النزاعات المسلحة والأزمات الإنسانية.. واعتبر د. صلاح حسب الله المتحدث باسم مجلس النواب، كلمة الرئيس السيسي بأنها خارطة طريق واضحة المعالم لمواجهة الأزمات والمشكلات التي تواجه عددا من دول العالم خاصة داخل منطقة الشرق الأوسط، وأيضا مواجهة ظاهرة الإرهاب الأسود التي باتت تمثل خطرا كبيرا علي الأمن والسلم الدوليين. رؤية مصر واشار الي ان المجتمع الدولي مطالب بأن يعمل وبسرعة علي تنفيذ رؤية مصر الواضحة والصريحة والحاسمة التي طرحها الرئيس في كلمته خاصة فيما يتعلق بمكافحة الإرهاب بصورة شاملة، وأكد ضرورة أن يأخذ المجتمع الدولي برؤية الرئيس السيسي بشأن الأوضاع في سوريا وليبيا واليمن. وأشاد حسب الله برؤية الرئيس السيسي لحل الأزمات والمشكلات بالحوار والطرق السلمية، ورفضه التدخل في الشئون الداخلية للدول. وأكد النائب أحمد فؤاد أباظة، وكيل لجنة الشئون العربية أن الرئيس عبر عن هموم وأوجاع الأمتين العربية والأفريقية، ووضع الأممالمتحدة أمام مسئولية تاريخية، عندما اتهم الأممالمتحدة صراحة بعدم القيام بدورها في مواجهة الإرهاب والعمل علي التوصل لحل عادل وشامل للقضية الفلسطينية، واشار إلي أن الرئيس كشف أمام العالم كله حجم التحديات التي تهدد المنطقة العربية، بما تواجهه من محاولات مستميتة لتفكيكها من قبل منظمات إرهابية بدعم من مؤسسات دولية. واضاف أن الأممالمتحدة لوأخلصت النوايا ستقضي علي الإرهاب المنتشر في المنطقة العربية، وقال : لكن هناك قوي خارجية تسعي لتأجيج الصراعات في المنطقة من خلال إشعال النزاعات المذهبية»، وأكد أن مصر استعادت مكانتها الدولية والإقليمية، وأن هناك تطلعًا لمعرفة رأيها باستمرار في مختلف القضايا والملفات. من جانبها وصفت النائبة مارجريت عازر وكيل لجنة حقوق الإنسان الكلمة بانها قوية وصريحة وواضحة، وبمثابة محاكمة للأمم المتحدة لسكوتها عما يحدث في الدول العربية، وأضافت أن كلمته عن حقوق الإنسان كانت قوية في حق الإنسان في حياة كريمة وتعليم جيد، حيث قال كيف نلوم عربيا يتساءل عن مصداقية الأممالمتحدة في الوقت التي تواجه بلاده موجة من التفكك. وأشارت الي أن الكلمة ضربت مثالاً قوياً لشعب مصر العظيم وحفاظه علي دولته القومية واستعادة مكانتها الإقليمية، وما حملته من الرسائل الهامة لجميع دول العالم الذي يجب عليه أن يعي جيداً كل ما جاء به خاصة التزام الدول الأعضاء تجاه الأممالمتحدة بنشر قيم السلام. الإرهاب الأسود وأكد المهندس محمد فرج عامر رئيس لجنة الشباب والرياضة علي أهمية القضايا التي جاءت في الكلمة واشار الي انها لقيت ارتياحًا كبيرًا وواسع النطاق لدي الرأي العام المصري والعربي والأفريقي والإسلامي والعالمي. واضاف ان الرئيس طاف بممثلي العالم حول جميع القضايا التي تهم شعوب الكرة الأرضيّة، خاصة فيما يتعلق بمواجهة ظاهرة الإرهاب الأسود التي باتت تهدد أي دولة في العالم، وأنه يجب علي المجتمع الدولي أن يكون له دوره في المواجهة الشاملة لظاهرة الإرهاب، ويري عامر أن الأخذ برؤية الرئيس السيسي سوف يخلص العالم من الإرهاب. ووجه التحية لرؤية الرئيس السيسي بشأن ملف إحياء مسيرة السلام بين الفلسطينيين والإسرائيليين والعمل علي إنهاء هذا الصراع التاريخي في ضوء مقررات الشرعية الدولية، وبما يضمن حصول الشعب الفلسطيني علي جميع حقوقه المشروعة، واشار الي أن أخذ المجتمع الدولي برؤية الرئيس السيسي بشأن الأوضاع المتردية داخل سوريا وليبيا واليمن سوف يُنهي هذه المشكلات. كما وصف المهندس علاء والي، عضو مجلس النواب الخطاب بأنه تاريخي وقوي وتميز بالصراحة والوضوح ووضع النقاط فوق الحروف أمام العالم وكشف كيفية مواجهة الأزمات والمشكلات التي تواجه عددا من الدول خاصة بمنطقة الشرق الأوسط، وأيضا مواجهة ظاهرة الإرهاب الأسود التي باتت تمثل خطرا كبيرا علي الأمن والسلم الدوليين والتي تتطلب بناء إستراتيجية دولية لمكافحته والتعامل مع مموليه وداعميه. كلمة تاريخية ويري النائب حسين أبوجاد، عضوالمجلس ان الكلمة تاريخية، وجاءت معبرة بكل الصدق والامانة عن الرأي العام المصري والعربي والعالمي وطالب المجتمع الدولي بالإسراع في تنفيذها في مختلف القضايا. وحول إحياء مسيرة السلام قال إن رؤية الرئيس السيسي واضحة وقابلة للتنفيذ وقائمة علي قرارات الشرعية الدولية بما يحقق حصول الفلسطينيين علي جميع حقوقهم المشروعة وفي مقدمتها اقامة الدولة الفلسطينية المستقلة وعاصمتها القدسالشرقية. وطالب المجتمع الدولي الإسراع في تنفيذ رؤية الرئيس السيسي بشأن مواجهة ظاهرة الإرهاب الأسود. ومن جانبه قال الفريق جلال الهريدي رئيس حزب حماة الوطن ان كلمة الرئيس عبد الفتاح السيسي جاءت واضحة وصريحة وشاملة لكل الإشكاليات والأزمات التي تعانيها المنطقة العربية والأفريقية كاملة، ما يعكس مكانة مصر ودورها الريادي باعتبارها قلب الشرق وقبله أفريقيا ولا تنقطع عنهما وتدرك همومها وكافة أوجاعها التي تتطلب التدخل العاجل واكد رئيس الحزب ان كلمة الرئيس تعد وثيقة عمل هامة للمؤسسة الدولية خاصة ضرورة عمل اصلاح شامل لمنظمة الاممالمتحدة ورؤيته بشأن ملف إحياء مسيرة السلام بين الفلسطينيين والإسرائيليين. اتفق أعضاء مجلس النواب علي أن كلمة الرئيس عبد الفتاح السيسي تعد خارطة طريق لمواجهة أزمات العالم، كما انها طرحت عددًا من الموضوعات الهامة، كشفت للعالم رؤية مصر في ثلاثة مبادئ يتعين تجديد الالتزام بها، وثلاث قضايا يجب إعطاؤها الأولوية لكي تستعيد الأممالمتحدة فعاليتها ودورها وفي مقدمة هذه المبادئ- تفعيل النظام الدولي علي مفاهيم المواطنة والديمقراطية والمساواة، والالتزام بإيجاد حلول سلمية مستدامة للنزاعات الدولية ثم الالتزام بتحقيق التنمية الشاملة والمستدامة بوصفها الشرط الضروري لنظام عالمي مستقر، وأفضل سبل الوقاية من النزاعات المسلحة والأزمات الإنسانية.. واعتبر د. صلاح حسب الله المتحدث باسم مجلس النواب، كلمة الرئيس السيسي بأنها خارطة طريق واضحة المعالم لمواجهة الأزمات والمشكلات التي تواجه عددا من دول العالم خاصة داخل منطقة الشرق الأوسط، وأيضا مواجهة ظاهرة الإرهاب الأسود التي باتت تمثل خطرا كبيرا علي الأمن والسلم الدوليين. رؤية مصر واشار الي ان المجتمع الدولي مطالب بأن يعمل وبسرعة علي تنفيذ رؤية مصر الواضحة والصريحة والحاسمة التي طرحها الرئيس في كلمته خاصة فيما يتعلق بمكافحة الإرهاب بصورة شاملة، وأكد ضرورة أن يأخذ المجتمع الدولي برؤية الرئيس السيسي بشأن الأوضاع في سوريا وليبيا واليمن. وأشاد حسب الله برؤية الرئيس السيسي لحل الأزمات والمشكلات بالحوار والطرق السلمية، ورفضه التدخل في الشئون الداخلية للدول. وأكد النائب أحمد فؤاد أباظة، وكيل لجنة الشئون العربية أن الرئيس عبر عن هموم وأوجاع الأمتين العربية والأفريقية، ووضع الأممالمتحدة أمام مسئولية تاريخية، عندما اتهم الأممالمتحدة صراحة بعدم القيام بدورها في مواجهة الإرهاب والعمل علي التوصل لحل عادل وشامل للقضية الفلسطينية، واشار إلي أن الرئيس كشف أمام العالم كله حجم التحديات التي تهدد المنطقة العربية، بما تواجهه من محاولات مستميتة لتفكيكها من قبل منظمات إرهابية بدعم من مؤسسات دولية. واضاف أن الأممالمتحدة لوأخلصت النوايا ستقضي علي الإرهاب المنتشر في المنطقة العربية، وقال : لكن هناك قوي خارجية تسعي لتأجيج الصراعات في المنطقة من خلال إشعال النزاعات المذهبية»، وأكد أن مصر استعادت مكانتها الدولية والإقليمية، وأن هناك تطلعًا لمعرفة رأيها باستمرار في مختلف القضايا والملفات. من جانبها وصفت النائبة مارجريت عازر وكيل لجنة حقوق الإنسان الكلمة بانها قوية وصريحة وواضحة، وبمثابة محاكمة للأمم المتحدة لسكوتها عما يحدث في الدول العربية، وأضافت أن كلمته عن حقوق الإنسان كانت قوية في حق الإنسان في حياة كريمة وتعليم جيد، حيث قال كيف نلوم عربيا يتساءل عن مصداقية الأممالمتحدة في الوقت التي تواجه بلاده موجة من التفكك. وأشارت الي أن الكلمة ضربت مثالاً قوياً لشعب مصر العظيم وحفاظه علي دولته القومية واستعادة مكانتها الإقليمية، وما حملته من الرسائل الهامة لجميع دول العالم الذي يجب عليه أن يعي جيداً كل ما جاء به خاصة التزام الدول الأعضاء تجاه الأممالمتحدة بنشر قيم السلام. الإرهاب الأسود وأكد المهندس محمد فرج عامر رئيس لجنة الشباب والرياضة علي أهمية القضايا التي جاءت في الكلمة واشار الي انها لقيت ارتياحًا كبيرًا وواسع النطاق لدي الرأي العام المصري والعربي والأفريقي والإسلامي والعالمي. واضاف ان الرئيس طاف بممثلي العالم حول جميع القضايا التي تهم شعوب الكرة الأرضيّة، خاصة فيما يتعلق بمواجهة ظاهرة الإرهاب الأسود التي باتت تهدد أي دولة في العالم، وأنه يجب علي المجتمع الدولي أن يكون له دوره في المواجهة الشاملة لظاهرة الإرهاب، ويري عامر أن الأخذ برؤية الرئيس السيسي سوف يخلص العالم من الإرهاب. ووجه التحية لرؤية الرئيس السيسي بشأن ملف إحياء مسيرة السلام بين الفلسطينيين والإسرائيليين والعمل علي إنهاء هذا الصراع التاريخي في ضوء مقررات الشرعية الدولية، وبما يضمن حصول الشعب الفلسطيني علي جميع حقوقه المشروعة، واشار الي أن أخذ المجتمع الدولي برؤية الرئيس السيسي بشأن الأوضاع المتردية داخل سوريا وليبيا واليمن سوف يُنهي هذه المشكلات. كما وصف المهندس علاء والي، عضو مجلس النواب الخطاب بأنه تاريخي وقوي وتميز بالصراحة والوضوح ووضع النقاط فوق الحروف أمام العالم وكشف كيفية مواجهة الأزمات والمشكلات التي تواجه عددا من الدول خاصة بمنطقة الشرق الأوسط، وأيضا مواجهة ظاهرة الإرهاب الأسود التي باتت تمثل خطرا كبيرا علي الأمن والسلم الدوليين والتي تتطلب بناء إستراتيجية دولية لمكافحته والتعامل مع مموليه وداعميه. كلمة تاريخية ويري النائب حسين أبوجاد، عضوالمجلس ان الكلمة تاريخية، وجاءت معبرة بكل الصدق والامانة عن الرأي العام المصري والعربي والعالمي وطالب المجتمع الدولي بالإسراع في تنفيذها في مختلف القضايا. وحول إحياء مسيرة السلام قال إن رؤية الرئيس السيسي واضحة وقابلة للتنفيذ وقائمة علي قرارات الشرعية الدولية بما يحقق حصول الفلسطينيين علي جميع حقوقهم المشروعة وفي مقدمتها اقامة الدولة الفلسطينية المستقلة وعاصمتها القدسالشرقية. وطالب المجتمع الدولي الإسراع في تنفيذ رؤية الرئيس السيسي بشأن مواجهة ظاهرة الإرهاب الأسود. ومن جانبه قال الفريق جلال الهريدي رئيس حزب حماة الوطن ان كلمة الرئيس عبد الفتاح السيسي جاءت واضحة وصريحة وشاملة لكل الإشكاليات والأزمات التي تعانيها المنطقة العربية والأفريقية كاملة، ما يعكس مكانة مصر ودورها الريادي باعتبارها قلب الشرق وقبله أفريقيا ولا تنقطع عنهما وتدرك همومها وكافة أوجاعها التي تتطلب التدخل العاجل واكد رئيس الحزب ان كلمة الرئيس تعد وثيقة عمل هامة للمؤسسة الدولية خاصة ضرورة عمل اصلاح شامل لمنظمة الاممالمتحدة ورؤيته بشأن ملف إحياء مسيرة السلام بين الفلسطينيين والإسرائيليين.